ج•
إلهي! وأقسمُ أني فقدتُ صوابي! وفقدتُ ثباتي! كلِماتُها أخضعتني وجعلتني أجثوُ فوراً وسطَ فخذاها ليُقابل وجهي مفاتِنها، تجلسُ أمامي بملامحِها المُرتبكةِ وإحمرارِها الساحِر، وإبتسامةٌ مُتلذذة تكسوها،بيداها تُكوب وجنتاي تُسلمني نفسَها، تجعلُني أمسكُ بردائها وسُرعان ما كشفتهُ لينكشِفَ لي جمالُ جسدِها!، ويا إلهي ماهذا البهاءِ القاتِل! وماهذا الحُسن الفتَاك! حُسنها أرجفني ولم أشعُر بنفسي عندما إقتربتُ منها، ونظرَت عيناي لطُهر مفاتِنها، وبنبرتيِ المُرتعشة نطقتُ بنظراتيِ المُنتشية
"يبدوُ أن والدتكِ ستنتظرُ كثيراً وكثيراً جداً!."
وكلماتي أربَكتها، جعلتني أدنو بشفتاي وطبعتُ قُبلةً على أعلى فخذِها وقريباً جداً من مفاتِنها لترتعِش، ورفعتُ عيناي ناظراً لملامِحها مُنتظراً أن تؤكِد لي رغبتها بفِعلها وهاهي أومأَت لي بتوترِ تعابيرها المُحمرة، وإبتسمتُ لأدنو وقبلتُ أعلى فخذِها، قُبلاً دافئةً عميقَة بشفتاي تأخذُ طريقها لمفاتِنها! وقبلتُها في تلكَ المِنطقة، مابين ساقيها وحوضِها لتسريِ بها رعشةٌ إستشعرتُها أهلكتني!.
ونظرَت عيناي لما بين فخذاها! ويا إلهي ماهذا البهاء! متورِدةً نَدية! طاهِرةً بهِية! بِها من الجمالِ مالا يوصف! وبهاءُها أثري! وإشتعلَ جسدي رغبةً بها، ورفعتُ يدي أُفرق ساقيها أكثر لترتجِف وتمسكَت برأسيِ، تجعلُني أُنكس رأسي وطبعتُ قُبلاً هادِئةً على أسفلِها لترتعِش أكثر، وقبلتُها، قُبلاً هادِئة كثيرة! ولكن جسدي يُطالب بالمزيد! لذلك لم أتردد ثانيةً، بل كياني تكهرب! وقلبي تبعثر! وراح عقلي حينما تذوقتُ مفاتِنها بكلِ رقة!.
تذوقتُها لترتجِف، وتذوقتها مُمتصاً ذلك النتؤ بلُطفٍ! ليتضِح أنينُها حينما إمتصصتُها بطريقةٍ جعلَت تأهواتِها تهرُب لتقضِم شفتاها مُتوترةً، ولكِن ها أنا لم أقوى بل إني أغمضتُ عيناي وإمتصصتُ عُضوها عميقاً بطريقةٍ جعلتني أقبضُ على فخذاها بقسوةٍ رافِعاً إياها وأرحتُها على كتِفاي، فأطلقَت أكثر أنينٍ لذيذٍ فاحشٍ سمعتُه بحياتي، وهاهي أُمها التي ندهَت من خارِج الباب " سيليا أنا لازلتُ أنتظرُكِ!."
ورفعتُ عيناي إليها، ويا إلهي ماهذا الجمال، تُمسك برداءِ المُستشفى وسطَ معِدتها تُفسح لي المجالَ لتذوقِها، وتُنزل عيناها الدامعةَ إلي بطريقةٍ فاتنة، ولم أبتعِد بل إني أخرجتُ لساني أتذوقُ طياتِ مفاتِنها بحركةٍ دائريةٍ جعلَتها تنفيِ بوجهها مُكوبةًِ وجنتاي ليُرفرف قلبي حينما قالَت برجفة " لا تتوقف، لِتُكمل ما أنتَ فاعلُه."
وياسيدتيِ لكِ ما تُريدي! وإبتسمتُ بخفةٍ لأضعَ كفاي حول وسحبتُ خصرها لتجلِس بطريقةٍ مُبعثرةٍ على هذا الرفِ بساقيها على كتفاي ومفاتنُها أتلذذ بِها بكُل رضى، وها أنا رفعتُ يداي وراحَت لتلكَ المنطقة لرتعِش مُلتبسة حينما إبهامي تلمس فُتحتها أُعاطفُها ببُطئٍ، وعادَت مُقلتاي إليها أرى إن مس التراجعُ ملامحها لأتوقف، ولكنها حدقَت بي بحُسن ملامِحها اللاهثة، وهمسَت بنبرتِها الساحِرة " تذَوقني كيفَما تُريد، فقط لاتؤلمنيِ!."
YOU ARE READING
تِـرياق•JK
Romanceتلكَ الفتاة النقية، فتاتي سيليا، ذات القلبِ الحنون والأكفف الرحيمة والروح المبتهجة، بلسم هذا القلب الحزين، كيف بالإمكان ان يذبل حسن مقلتاها لما أصابها من بلاء! وهل من دواء! "جيون جونغكوك. وحينما تصاب سيليا بذلك المرض الخبيث وتتخلى عنها سلاسل النجاة...