chapter 35

680 41 32
                                    


في الأول كده أنا حابه أشكركوا أن القصه وصلت لألفين ريدر 😭 بجد فرحت جدا أنها وصلت للعدد ده و بفرح لما ألاقي ناس داعماني و متابعه معايا 😭 مش عارفه أشكركوا أزاي بصراحه 😭 بس قررت إني هنزل شابتر النهارده خصوصا إني مكنتش هعرف أنزل خالص عشان النهارده مش موجوده في البيت بس قولت والله لأنزل عشان المفاجأه دي 😭.. أستعدوا.. أنجوي ❤ بحبكوا ❤

حاجه تانيه معلش 😂 عايزاكوا و أنتوا بتقرأوا تكونوا حاطين نفسكوا مكان البطل او البطله عشان تحسوا بشعورهم و بأحداث القصه أكتر.. دي نصيحه مني عشان بجد الحكايه هتخليكوا تحبوا القصه مش مجرد بتقرأوا كلمات علي الشاشه و خلاص.. يلا انجوي 😂❤

________________________________________

" من سيقول الوداع أولا ؟ "

________________________________________

" ماذا يحدث هنا ؟ " صرخت مهروله في المكان تبحث عن مكانه

" ماذا حدث ؟ " قالت بصراخ و هي تدور برأسها في المكان

" لا لا لن يحدث ذلك مره أخري " قالت ببكاء و هي تبحث عنه برأسها بين الجثث المرماه علي الأرض

Flash back

بعدما خرجت ريانا من المكان تركته حائرا يفكر فيما فعله.. لربما هي حقا شعرت بخطأها!! لما يقسو عليها هكذا!! و ليلي شقيقته!! لما أصبح لا يهتم بها!! لقد شغلته أمور العمل عنها..

قرر أن يترك نيويورك و يفاجأ ليلي بقدومه اليوم لها.. خرج من المكان في نفس الوقت التي كان هاري فيه في طائرته القادمه إلي نيويورك مع ليلي.. فتلك نهاية الأسبوع و جاءت لتزور ريانا..

ركب زين الطائره المتوجهه إلي نيويورك و استلقي في نوم عميق..

في ذلك الحين وصل هاري للشركه و ذهب لريانا ليعطيها ليلي و يذهب هو لكيت لأنه اشتاق لها كثيرا..

وصل للشركه و صعد لريانا ليجدها تبكي علي مكتبها..

" ماذا حدث ريانا ؟ " قال بعدما دخل و ذهبت ليلي لتقف بجانبها و تري ما بها..

" هاري " قالت مبتسمه بخفه و ذهبت لتعانقه و أخذت ليلي في عناق طويل و دارت بها في أنحاء الغرفه تحاول أخفاء حزنها

" ماذا يحدث معك ؟ " سألتها ليلي

" لا شئ.. فقط مرهقه " قالت ريانا بأبتسامه خفيفه ليقطعهم صوت الهاتف فذهب هاري للرد

أجاب هاري و لم يتكلم كلمه واحده و ظل مستمعا و ملامحه تتحول واحده واحده للخوف و القلق ثم صرخ فجأه..

" ماذا ؟ " صرخ و علامات الغضب المختلطه بالخوف علي وجهه

" ماذا حدث ؟ " همست له ريانا ليترك الهاتف سريعا

" لقد أنفجرت الطائره التي يركبها زين "

صرخ هاري و ظل يركض بسرعه بينما هنا ريانا واقفه متصنمه مكانها قدميها لا تساعدها علي التحرك.. كلماته تتردد في عقلها تتأكد أن ما سمعته حقيقي..

Choicesحيث تعيش القصص. اكتشف الآن