في الأول كده أنا حابه أشكركوا أن القصه وصلت لألفين ريدر 😭 بجد فرحت جدا أنها وصلت للعدد ده و بفرح لما ألاقي ناس داعماني و متابعه معايا 😭 مش عارفه أشكركوا أزاي بصراحه 😭 بس قررت إني هنزل شابتر النهارده خصوصا إني مكنتش هعرف أنزل خالص عشان النهارده مش موجوده في البيت بس قولت والله لأنزل عشان المفاجأه دي 😭.. أستعدوا.. أنجوي ❤ بحبكوا ❤حاجه تانيه معلش 😂 عايزاكوا و أنتوا بتقرأوا تكونوا حاطين نفسكوا مكان البطل او البطله عشان تحسوا بشعورهم و بأحداث القصه أكتر.. دي نصيحه مني عشان بجد الحكايه هتخليكوا تحبوا القصه مش مجرد بتقرأوا كلمات علي الشاشه و خلاص.. يلا انجوي 😂❤
________________________________________
" من سيقول الوداع أولا ؟ "
________________________________________
" ماذا يحدث هنا ؟ " صرخت مهروله في المكان تبحث عن مكانه
" ماذا حدث ؟ " قالت بصراخ و هي تدور برأسها في المكان
" لا لا لن يحدث ذلك مره أخري " قالت ببكاء و هي تبحث عنه برأسها بين الجثث المرماه علي الأرض
Flash back
بعدما خرجت ريانا من المكان تركته حائرا يفكر فيما فعله.. لربما هي حقا شعرت بخطأها!! لما يقسو عليها هكذا!! و ليلي شقيقته!! لما أصبح لا يهتم بها!! لقد شغلته أمور العمل عنها..
قرر أن يترك نيويورك و يفاجأ ليلي بقدومه اليوم لها.. خرج من المكان في نفس الوقت التي كان هاري فيه في طائرته القادمه إلي نيويورك مع ليلي.. فتلك نهاية الأسبوع و جاءت لتزور ريانا..
ركب زين الطائره المتوجهه إلي نيويورك و استلقي في نوم عميق..
في ذلك الحين وصل هاري للشركه و ذهب لريانا ليعطيها ليلي و يذهب هو لكيت لأنه اشتاق لها كثيرا..
وصل للشركه و صعد لريانا ليجدها تبكي علي مكتبها..
" ماذا حدث ريانا ؟ " قال بعدما دخل و ذهبت ليلي لتقف بجانبها و تري ما بها..
" هاري " قالت مبتسمه بخفه و ذهبت لتعانقه و أخذت ليلي في عناق طويل و دارت بها في أنحاء الغرفه تحاول أخفاء حزنها
" ماذا يحدث معك ؟ " سألتها ليلي
" لا شئ.. فقط مرهقه " قالت ريانا بأبتسامه خفيفه ليقطعهم صوت الهاتف فذهب هاري للرد
أجاب هاري و لم يتكلم كلمه واحده و ظل مستمعا و ملامحه تتحول واحده واحده للخوف و القلق ثم صرخ فجأه..
" ماذا ؟ " صرخ و علامات الغضب المختلطه بالخوف علي وجهه
" ماذا حدث ؟ " همست له ريانا ليترك الهاتف سريعا
" لقد أنفجرت الطائره التي يركبها زين "
صرخ هاري و ظل يركض بسرعه بينما هنا ريانا واقفه متصنمه مكانها قدميها لا تساعدها علي التحرك.. كلماته تتردد في عقلها تتأكد أن ما سمعته حقيقي..
أنت تقرأ
Choices
Romance" هل تعلم عن من تخليت لأبقي معك ولكنك لا تلقي بالا لي !! " قالت له و الدموع تنهمر علي وجنتيها " و لكن أنا لا أحبك ريانا يجب عليكي فهم ذلك " قال لها و هو يشفق علي حالها " أذهب للجحيم " صرخت في وجهه و ذهبت و الدموع قد أحتلت وجهها ________ " لقد قلت لك...