عند رؤية هذة العلامة((ْ^^)) قوموا بتشغيل الموسيقى المرفقة-
.
.
.
.
."بيل انا.....انا فعلا لا اعلم ما اقول لك انت--انت حقا شخص رائع"
هذا ما قلته بعد ان اعطاني بيل كيسه الوردي الذي كان هدية لي،و و تبين لي انها 'هاتف آيفون سفن'بعد صراخ و قبلاتي لوجهه.
قال هو"لأني البارحة اتصلت بك الساعة الثالثة من هاتف راندا لكنها ردت و قالت'من؟'عندما اخبرتها انه انا اغلقت الهاتف بوجهي.
نظرت له بأسف امسكت يده قلت"اسفة لم تخبرني هي بشيء"
اومئ و قال"لا بأس يا جميلتي"
بقينا انا و بيل نتحدث و نتناول الطعام نصف ساعة تقريبا ثم طلبت منه ان يعيدنِ للمنزل و لكنه فاجأني و نحن متجهين للمنزل"من هو الشخص الذي تحبين اغاضته اخبريني اكثر"
انه يتذكر"حسنا انه شخص..."شعرت ان مشاعري انقلبت فقد تركيزي و توترت من مجرد تذكرة اكملت بعد ان اغلقت عيني محاولة التركيز"رائع و احبه كثيرا و يغيضني و يجعلني افقد اعصابي بعض الأحيان من ناحية انه يتحكم بي و يزعجني و ايضا.....انه جميل"
نظر لي بطرف عينه لكونه يركز على الطريق و قال"اذا هو فتى"
توترت و تلعثمت بحديثي"ا-اجل انه كذالك،اقصد انه فقط صديق،بمعنى اننا بمنزل واحد لكننا نتشاجر كثيرا و نغيض بعضنا"
قال و كأنه مكمل لحديثي"و تحبينه كثيرا"
"حب صداقة و اخوة"لا اظن ذالك لا اعلم كيف قلت هذا،اتخيل علاقتي بهاري كما قلت قبل قليل،لا استطيع ابدا فهو يجعلك تعشقه مهما كان،حتى و هو غاضب سوف تحب تفاصيلة حين تحمر اذنيه و تظهر عروقه على رقبته.
صمت بيل لم يقل شيء بعدها اكتفى بالأيماء،امسك يدي و قبلها و شابك اصابعنا معاً،لا اريد التفكير في كوني من الممكن اني احببته او لا فأنا معه اشعر بالقليل من الراحةو الاستقرار.
****
وصلنا للمنزل بعد مدة من عودتنا الصامته،نظر لي بيل حين وقفنا وقال تعالي،خرج من السيارة و وقف نظرت له بستغراب ثم خرجت من السيارة و وقفنا امام السيارة.
اقترب مني و وضع يديه على وجهي وقربني له و بدأ تقبيلي،لا اعلم هل انا ابادله ام لا،لف يده حول خصري و رفعني عن الأرض و اسندني على جسده و ألتصق جبينه بخاصتي نظر لعيني و قال"لا تفكري ولا تحاولي ان تجعليه يقع بحبك ذالك الشخص فأنتي لي انا"
أنت تقرأ
WHEN I CHANGED...|H.S
Mystery / Thrillerاحببت..جُننتْ..نزفتْ..بكيتْ..صرختُ و تألمتْ..قتلتُ و جررتُ جثته للخزانه..مسحت دمه من على خدي بهدوء..لتأتي و تجلس بجاني لأقبلك و اعانقكْ..لأغفو بين ذراعيك لتمسح باقي الدماء من على وجنتي و تُقبلها. (بعض احداث الرواية مقتبسة) انتهت في السابع و العشرون...