ميلاندا راقصة الباليه

راقصه الباليه

خططت الفتاة التي تحقد على ميلاندا التي تدعى ليزا ان توقع بميلاندا فقررت زيارة عمها والتعرف على بناته وقد أصبحن صديقات وذات يوم أخبرت الفتيات ان ميلاندا ترقص الباليه في صفها وانها جيدة جدا فثارت الاختان ....

ذهبت الاختان ميرا الكبرى واختها إليزا الى والدتهما وأخبرتاها بسر ميلاندا فقامت الزوجه تصرخ انها لا تعمل بل تلهو فأنتظرت حينها عودت ميلاندا....

دخلت ميلاندا المنزل فأمسكتها زوجة العم ودفعتها على ظهرها على الخائط قائلة لما لا تعملين؟ قالت ميلاندا ماقصدك ! أولست اعمل ،قالت الزوجه لاتتذاكي ميلاندا لقد قدمنا لك الملجئ وبماذا تردي علينا؟ بدأت ميلاندا بالبكاء قائلة ممماذا فعلت !!! قالت الزوجه أترقصين الباليه السخيفة ميلاندا ، حينها دخل العم وقال لماذا الصراخ ! قالت الزوجه تنظر الى ابنت اخيك الذي لا تعمل بل ترقص الباليه ،قال العم مادامت تحضر المال فلا بأس بذلك ، قالت الزوجه انت تدعمها اذن قال العم انها تحضر المال وتغسل أواني المطعم ليلا فهدائت الزوجه حينها .....

اليوم التالي....
ذهبت ميلاندا الى عملها وكانت مرهقه للغاية وكانت تعاني بإصابة في ظهرها بسبب دفعت زوجة عمها لها ولكنها ذهبت للعمل ، دخلت الى المكتب وكان بيل هناك قال لها أهلا ميلاندا أسف ان المكان في حالت فوضى ولكن كانت لدي العديد من التقارير المترتكمه لأعمل عليها وقال علي الذهاب وسأعود بعد بضع ساعات ....

بدأت ميلاندا التنظيف هنا وهناك وكانت تتوقف لتستريح فلقد كان ظهرها يؤلمها بشدة ، كانت قلقة من انها لن تستطيع رقص الباليه ، جلست وأستلقت على الارض بعد انتهائها من العمل ففقدت وعيها لساعات ......دخل بيل المكتب قائلا أسف على التأخير ميلاندا ولكني كألعادة أصادف المشاكل ، نظر حوله فكان المكان نظيف جدا ولكن لم يجد ميلاندا ، فنادى ميلاندا ولم ترد فأتجه الى ناحية مكتبه فرأى ميلاندا مستلقيه على الارض فهرع نحوها بسرعه ......