شابتر من وسط المطبخ ✌😂
بس اخلص مواعين وكذا وارد عليكم وحدة وحدة، مانحرم منكم حبيبات قلبي ❤
Gotta love my babygirls and babyboys! You all mean the world to me ❤❤
#DailyReminder: Love doesn't hurt. People do.
#تذكير_آخر: ربي الهمني رشدي وقني شر نفسي ❤
#فكرة: زي مابتحافظوا ع صومكم حافظوا ع صلاتكم، ماينفع صيام بصلاة متأخرة 😘❤
▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁
"إعملي ياقطعة الخردة!!" صاحت اثينا بينما رمت بالقلادة عرض الحائط لتراقبها وهي تصطدم به وتنكسر لقطعتين.
هدأت قليلاً ثم اخذت نفساً عميقاً وزفرتهُ ببطء، بينما تقدّمت لتلتقط القلادة من الأرض هامسة: "أريد رؤية.. أيّ رؤية.. تُخبرني بأن الرؤية السابقة خاطئة.."
صحيح أن اثينا تريد الخروج من هنا والعودة لديارها في لندن، ولكنها في الوقت ذاته هي لا تريد حلّ كل شيء بموت الجميع، لابدّ من وجود حلٍ آخر.
لقد بقي الجميع ينتظر موعد كسر اللعنة ليهبطوا أرضاً، يأكلون الطعام كبقية البشر، يتسكعون برفقة أصدقاءهم..
هذا ليس عدلاً!! موتهم ليس ولن يكون عدلاً!!
هي ستقوم بجمع الجميع حول مائدة الطعام وستناقش هذا الأمر معهم، لعلّهم يجدون حلاً.
نزلت اثينا السلالم متوجهة نحو المطبخ، هي لن تقوم بتحضير الطعام فهم لا يأكلون وهذا جيد فهي ليست طاهية جيدة، ولكنها قامت بتحضير القهوة فقط من باب اللباقة.
سمعت اثينا خطوات على السلالم، فالتفتت لتجد هاري بدا غارقاً في التفكير بينما مرر يدهُ في شعره.
"هاري، في وقتكَ تماماً." قالت اثينا متجهة نحوه، بينما بدا هاري وكأنه لا يريد محادثة أحد.
"هل يمكنكَ مناداة الجميع؟ أريد محادثتكم." طلبت اثينا بهدوء ليعقد هاري حاجبيه متساءلاً: "بخصوص ماذا؟"
"بخصوص الرؤية التي رأيتها في الأمس.." ردّت اثينا ليتنهد هاري بتعب قائلاً: "لا لا اثينا.."
"ماذا؟ لديهم حق المعرفة." أجابت اثينا مستغربة ليقول هاري سريعاً: "أنتِ حتى لستِ متأكدة تماماً من تحليلكِ لهذه الرؤية."
"إذاً بماذا تفسّرها أنت أيها الحذِق؟" سألت اثينا بينمت شبّكت ذراعيها على صدرها.
"قد تعني أي شيء.." قال هاري غير متأكداً.
غطّت اثينا وجهها بكلتا يداها متنهدة، ثم رفعت رأسها مجدداً قائلة: "هاري، قد أكون متسرعة ومتهورة ولكني لستُ مغفلة.."
"ماذا تقصدين؟" عقد هاري حاجبيه.
أنت تقرأ
المدينة المُحرّمة (اوليمبوس) | h.s
Fanfictionيانبوءة المائة عام، تعالي إليّ.. إني أُحاول من مُقلتيكِ إعادة خلق الصور.. فأنتِ إختصارٌ لشيءٍ جميل، بمقدورهِ أن يُغير هذا القدر..
