شابتر جيد، وشبه طويل 😍 استمتعت وانا اكتبه لاني تخيلته زي الفيلم 😍
+ اللي بتسألني عن الحروف اللي استخدمها كعناوين للرموز فهذي الارقام بالرومانية.
+ إحتمال.. احتمال صغنون تكون المدينة المحرمة متوسطة الطول واحتمال يكون لها جزء ثاني 🙈 تحبوا ولا لا كذا حلوة قصصي قصيرة؟
يلا انجوي، اعطوني ارآئكم❤
#DailyReminder: It's never too late. Start now, it's better than never.
#تذكير_آخر: (واصبر لحكم ربك فأنكَ بأعيننا)
#فكرة: تطبيق "فاذكروني" مفيد جداً، يعطيكي اوقات الصلاة على حسب منطقتك، القبلة، وأذكار كثيرة، كمان فيه المصحف كامل.
▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁
"انظري لي." همسَ إدوارد بينما رفع يدا اثينا ليثبتهما للأعلى.
"فقط افعلها سريعاً.." تمتمت اثينا بينما اغمضت عيناها بشدة.
"كلاّ، انظري لي." ردد ادوارد بينما اشتدت قبضتهُ على معصميها ثم همس مضيفاً: "أُحب نظرة الخوف في عينيكِ."فتحت اثينا عيناها اخيراً لتلتقي بعينا إدوارد الذي تغير لون عينيه للون الداكن بينما تفحص معالم وجهها بإبتسامة جانبية.
انزل ادوارد رأسهُ بخفة مقترباً من عنقها، شعرت اثينا بأنفاسه الدافئة ترتطم ببشرتها الباردة بفعل التوتر.
في تلك اللحظة تمنّت اثينا لو كان هذا حلماً، وتستيقظ في غرفتها الصغيرة في لندن، ولكن ذلك الوخز الذي شعرت بهِ في عنقها جعلها تستفيق من كلّ أفكارها.
شعرت بدماءها تتدفق عبر وريدها، لتُقبّض آثينا يدها حتى إصفرّت، وكلما شعرت بالخوف أكثر كلما شعر إدوارد بالرضا أكثر.
رفع ادوارد رأسهُ أخيراً ليتركها، بينما مسحَ شفتاهُ التي أصبحت محمرّة بأكمامه.
"كان هذا جيداً..، سأكون دوماً هنا لأجل المزيد من الإتفاقات." تمتم إدوارد مبتسماً ثم مضى خارجاً من الغرفة.
شعرت اثينا بالتقزز من نفسها، وقد بدأت تُشكك في أمر اللعنة.. ألم يقُل الجميع بأنها محرمة؟ لقد لمسها إدوارد للتو ولم يحصل شيء، ألن يتأذى وماشابه؟
دخلت اثينا لدورة المياه، هي أرادت الإغتسال من كل تلك القذارة التي شعرت بها، خصوصاً بعد ما قام بهِ إدوارد.
ولكنها لم تستطع التوقف عن التفكير في هاري وكيف مارس قواه عليها كما قال إدوارد.
وإذا كان هاري لديهِ قوى فهذا يعني أن الآخرين لديهم قوى كذلك.. أم هو هاري وحده؟خرجت اثينا من دورة المياه، ثم فكرت أنهُ سيكون جيداً لو خرجت قليلاً.. هي تحتاجُ لتصفية ذهنها تماماً.
ولكنها تفاجأت عندما رأت باب غرفة هاري مفتوحاً بالكامل.
أنت تقرأ
المدينة المُحرّمة (اوليمبوس) | h.s
Fanficيانبوءة المائة عام، تعالي إليّ.. إني أُحاول من مُقلتيكِ إعادة خلق الصور.. فأنتِ إختصارٌ لشيءٍ جميل، بمقدورهِ أن يُغير هذا القدر..