الاخير! لكن في جزء ثاني❤
مارح احدث لفترة (لو تتذكروا سالفة البريك)بس مابطول، ورح اكون متواجدة ع حائطي وارد عليكم وافصل معاكم
يعني حرفيا مارح تحسوا بغيابي<< لاني مقدر اغيب عنكم اصلا😭😍
بس قلتلكم بجهزلكم كم مفاجأة تفرحكم كذا يعني غيابي هذا مو فترة راحة ليا، بل فترة عمل عشان اسعدكم❤
(مابسوي زي هذوليك المهابيل الاربعة اللي راحوا بريك ولاعاد شفنا وجههم🙄🙂)
#DailyReminder: You have the answers to all of your questions.
#تذكير_آخر: استغفرالله واتوب اليه.
#فكرة: قبل لا تسوي اي شي فكري ايش بتكون ردة فعلك لو حصل فيكي بعدين قرري.
•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
"صباح الخير." تمتمت اثينا مبتسمة، بينما هبطت السلالم لتجلس على طاولة الإفطار.
"أصبحتِ تُحبين اوقات الصباح كثيراً وهذا ليس من عادتك." قال والدها مبتسماً بينما أنزلَ جريدته.من بعد عودة اثينا هي اصبحت تُقدّر الوقت كثيراً، الليل، النهار، وخصوصاً الشمس فهي لم تراها كثيراً في تلك الفترة.
وبرُغم حنينها لكل هذا، وبرُغم مُضيّ ستة أشهر على ماحدث إلا أنها لازالت تحنّ لتلك المجموعة الغير بشرية.
لم تظن اثينا يوماً بأنها ستشتاقُ لهم ولا حتى قليلاً.أصبحت تقرأ كثيراً عن الأساطير الإغريقية، وكلما رأت شيئاً ما يذكرها بهم تبتسم.
"ماهي مخططاتكِ لليوم؟" سأل والدها بينما ارتشف من كوبه.
"اليوم لدينا رحلة لمكان خاص برعاية كبار السن. " قالت اثينا مبتسمة.عملها كمعلمة للأطفال كان مجرد وسيلة للخروج من المنزل واستكشاف المزيد.
ولربما وسيلة للنسيان ايضاً، لنسيان كلّ ماحدث..فبطريقةٍ ما، اثينا لازالت تؤمن ان اختفاءهم خطأها.
لانها كانت النبوءة، هي أُرسِلَت لهم لتكسر اللعنة.
ولكنها لم تنجح، وهذا يمزقها.. ويُشعرها بالذنب.انطلق صوت بوق الحافلة من الخارج لتنهض اثينا قائلة: "عليّ الذهاب، اراكَ لاحقاً ابي."
ثم طبعت قبلة حانية على خده وخرجت.دخلت اثينا للحافلة مبتسمة افضل ابتساماتها للاطفال ثم جلست في المقعد الامامي بجانب السائق واركزت رأسها على النافذة.
أنت تقرأ
المدينة المُحرّمة (اوليمبوس) | h.s
Fanficيانبوءة المائة عام، تعالي إليّ.. إني أُحاول من مُقلتيكِ إعادة خلق الصور.. فأنتِ إختصارٌ لشيءٍ جميل، بمقدورهِ أن يُغير هذا القدر..