تحديث شبه طويل ❤صح في كم شي وضح في هذا الشابتر، إلا انه باقي اشياء كثيرة غير معروفة ❤
متحمسة للقادم :(❤#ملاحظة: هذي القصة تتكلم عند الآلهة عند الاغريق بشكل عام بمافيهم زيوس وغيره، أنا ما أؤمن فيهم، ولكنها مجرد قصة من وحي خيالي، فياليت الكومنتات السلبية ما اشوفها.
#DailyReminder: There's someone out there who's meant for you. Forever.
#تذكير_آخر: ربنا آتنا من لدّنا رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا ❤
#فكرة: فكري ف غيرك قبل أي شي، قبل لا تسوي أزعاج، قبل لا توسخي مكان، وقبل لا تقولي أي شي ❤
▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁
تدلّت تلك القلادة العتيقة من بين يدا آثينا التي كانت تحدق فيها تحاول استيعاب كيفية وصول القلادة لجيب معطفها.
هي لا تذكر أنها أخذتها مطلقاً.. لهذا انطلق جهاز الإنذار في المتحف.ليس القلادة وحسب، هي أيضاً لا تستطيع إستيعاب كيفية مجيئها إلى هنا.. اليونان.. قمة جبل الأولمب..
أيُعقل أن هذا حُلم؟
آخر ماتذكره هو ذلك الشُرطيّ يُطلق النار على كتفها، ولكنها سليمة.. هذا حتماً غير حقيقي.
طُرِقَ باب الغُرفة ليُقاطع حبل أفكارها وتُعيد تلك القلادة لجيب معطفها على عجل.
"آثينا، هلاّ تفضلتي بتناول وجبة الطعام معنا؟" تمتم أحدهم من خلف الباب.
صوته لا يشبه صوت الرجل من المرة السابقة.
كم عددهم؟
بما أنه قال "معنا" فهذا يعني أنهم على الأقل ثلاثة..تساءلت آثينا بينما ظلّت صامتة تحاول التفكير في جميع الإحتمالات عمّا قد يوجد خارج هذه الغرفة المظلمة الصغيرة.
"آثينا؟" عاد يسأل.
"آمم.. لا أشعر بالجوع.." تمتمت آثينا بتكلف وهي تعرف جيداً أنها جائعة للغاية."ستشعرين بالجوع بعد قليل ولن تجدي الطعام، فمن الأفضل لو تناولتِ الطعام معنا." عاد يقول لتتنهد آثينا وتنهض من مكانها لتفتح الباب.
وجدت آثينا الرواق مظلماً، وظلّ أحدهم يقف مقابل الباب.
ماخطب هذا المنزل أو القصر المظلم؟ أيُعانون من بعض المشاكل مع شركة الكهرباء أم ماذا؟
"إتبعيني." طلب منها بلباقة وتقدمها في المشي لتتبعهُ هي بتردد.
بالكاد هبطت السلالم دون أن تتعثر مع كل هذه الظلمة.فتح ذلك الرّجل باباً ضخماً، كانت الغرفة مضيئة للغاية، بعد كل هذه الظلمة آثينا لم تستطع فتح عيناها مباشرةً أمام الضوء.
ولكن بعد عدّة ثوانٍ إعتادت الأمر لتتفحص المكان حولها.
أنت تقرأ
المدينة المُحرّمة (اوليمبوس) | h.s
Fanficيانبوءة المائة عام، تعالي إليّ.. إني أُحاول من مُقلتيكِ إعادة خلق الصور.. فأنتِ إختصارٌ لشيءٍ جميل، بمقدورهِ أن يُغير هذا القدر..