نظر للزجاج المتكسّر ثم ضاقت حدقتا عينيه ليتمتم: "أنتِ تعرفين بأننا لا نغفر سريعاً، أليس كذلك؟"
"ولكن عليكم ذلك." ردّت آثينا متداركة الموقف، ليرفع هو نظره من الأرض لوجهها ويبتسم إبتسامة جانبية وكأنهُ يعرف تماماً ما الذي ستقوله.
"لأني محرّمة." قالت آثينا بصوتٍ هاديء ثم أضافت: "كهذه المدينة تماماً."
قريباً..
أنت تقرأ
المدينة المُحرّمة (اوليمبوس) | h.s
Fanficيانبوءة المائة عام، تعالي إليّ.. إني أُحاول من مُقلتيكِ إعادة خلق الصور.. فأنتِ إختصارٌ لشيءٍ جميل، بمقدورهِ أن يُغير هذا القدر..