part7

14.4K 464 29
                                    

شكرا كثيراا❤❤❤على الدعم
________________________
*سأعترف لكِ أنني أحببتكِ من النظرةِ الأولى*
" لنبدأ "

في ذلك المنزل الفخم يجلس و قد أمسك هاتفه ليتصل بمساعده الشخصي
أحمد: لقد أحظرت ملف سيدي يجمع كل المعلومات عنها
يوسف:أحظرها حالا
ثم أغلق الخط و خرج إلى الحديقة في إنتظار أحمد
*في مكان آخر وتحديدافي منزل بطلتنا نور الفاخر*
صوت ضحكاتهن تتعالى في كامل ذلك المنزل الكبير
ميسان: هههه أريد حقا أن أكمل جلستي معكن عزيزاتي و لكني حقا متعبة. تصبحون على خير
نور:تصبحين على خير أمي (بعد تقبيلها)
مريم: تصبحين على خير أمي
ميسان(و هي تمشي في إتجاه الدرج بمزاح): لا أريد أن أسمع ضجيجا أيتها المشاغبتان أسمعتن ؟
نور و مريم(معا) : سنحاول هههه
تأكدت مريم من صعود ميسان
مريم: مالذي قلتي له ؟
نور: من؟
مريم: يوسف .من سيكون يعني؟
نور: عادي
مريم: نور أنا أعلم كل شيئ لقد تحدثت مع أحمد
نور: ولما تسألين إذا؟
مريم: هل تريدينه أن ينهيكِ ؟ إنه صعب نور لا تحاولي العبث معه
نور(ضحكت بسخرية): لا يوجد شيئ صعب في هذه الدنيا عزيزتي ثم إنني لا أخاف من أحد و أنا لن أرجع عن قراري إن لم يلغي هذه الأخبار لن أتعامل معه أبدا
مريم: هل يبدو لكِ سهلا لهذه الدرجة ؟
نور: مريم أرجوك توقفي أنا حقا لا أريد التحدث عنه ولكن مع ذلك لا يوجد ما يخيفني و إن قمت بإعادة الزمن سوف أعيد ما فعلته و من دون ندم
مريم: عنيدة
نور(بمزاح): و أفتخر
ثم تعالت أصواتهن الضاحكة بقوة
مريم: لما نضحك الآن؟
نور(وهي تضحك) : أقسم أنني لا أعلم
مريم:تافهة ههههه
بقيت نور تضحك بصوت عالي
مريم( محاولة أن تجعل الأخرى تخفض صوتها): أصمتي أظن أننا سنبيت في الخارج الليلة بسببك. أمك ستستفيق.

*في مكان آخر و تحديدا في مكتب مظلم نوعا ما بسسبب الألوان الداكنة التي تطغى عليه*
يوسف(وهو ممسك بالملف يتفحصه بدقة ثم أغلقه وضعه فوق مكتبه): يمكنك المغادرة
سامحا لذلك الواقف أمامه بأن يغادر الغرفة ليقول بإنتصار و ضحكة جانبية نادرة الظهور تزين ثغره
يوسف(بصوت يكاد يُسمع): هكذا إذا ؟
* في اليوم التالي في منزل نور*
كانت تخرج من منزلها برفقة مريم متجهة نحو شركتها بعد أن إرتدت ملابسها

*في مكان آخر و تحديدا في مكتب مظلم نوعا ما بسسبب الألوان الداكنة التي تطغى عليه*يوسف(وهو ممسك بالملف يتفحصه بدقة ثم أغلقه وضعه فوق مكتبه): يمكنك المغادرةسامحا لذلك الواقف أمامه بأن يغادر الغرفة ليقول بإنتصار و ضحكة جانبية نادرة الظهور تزين ثغرهيوس...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و تناولت الفطور مع أمها و مريم .
بينما كان هو في مكتبه ينظر من نافذته الزجاجية ،واضعا يده اليمنى في جيب بدلته الرسمية و الأخرى ممسكا بها الهاتف في أذنه
(الرنة الأولى ،الرنة الثانية)
الطرف الأخر: تفضل سيدي
يوسف: أوقف الأخبار لا أريد المزيد منها
الطرف الأخر:أمرك سيدي
----------stoop-----------
شككككرااا❤❤❤❤على الدعمم❤❤❤❤





كنت... لكنها غيرتنيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن