هي مرأة جادة و ناجحة في عملها و هو كذلك
"يوسف الصرفي" معروف كرجل بارد في معاملاته و هي أنثى حنونة وواثقة.
فكيف يجتمع
الحنان و البرودة
الجمال و الشهامة
الأنوثة و الرجولة
نور و يوسف
*في مطار فرنسا* مريم: اه يا صديقتي أنظري لقد وصلنا أخيرا نور: أجل و لكن لازلت لا أعلم لما فرنسا؟ مريم : لم أزرها أبدا لذا أردت إصطحاب صديقتي الجميلة معي هل هناك مشكلة نور: اه مريم أنا متأكدة أنك تخفين شيئا ما عني. أخذ إجازة من العمل للسفر من دون سبب ليست من عاداتك أبدا مريم : نور !! نور: حسنا حسنا لنرى مريم: هل يمكننا الخروج من هنا أرجوك أريد رأيت فرنسا هياا(وهي تجرها من يدها) نور: توقفي هل أنت طفلة.... حسنا.... توقفي الكل ينظر إلينا إنتظري...
*عند يوسف* يوسف: هل جهزت ما طلبته منك؟ احمد: سيدي....... لم يأتي بعد يوسف: أحظره أنا بحاجة إليه الليلة أحمد: حسنا سأحاو...... كالعادة أغلق الخط بعد سماع ما يحتاجه من إجابة *عند البنات* نور: اه أقسم أنني سئمت مريم الم تقولي أنك تعرفين مكان هذا الفندق نحن في السيارة منذ ساعة. مريم: حسنا إنه هذا . نور: متأكدة؟ مريم: طبعا لقد أرسل لي الموقع متأكدة طبعا نور: من هذا؟ مريم:احم أقصد حسب ما قيل على القوقل مابس نور: حسنا إذا لننزل هيا مريم: حسنا هيا نزلتا الفتاتان إلى الفندق و إتجهتا إلى غرفتهما
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(كان الفندق عبارة عن غرف متجاورة مطلة على البحر) *في الليل و تحديدا في غرفة البنات* مريم: أنظري لا تتأخري أنا أنتظرك في الأسفل نور: لما هذه العجلة مريم إنتظري دقيقتان مريم: لن أفعل سئمت لإنتظارك ِ. أكملي ثم إنزلي نور: حقا ما هذه الحركات مريم؟ مريم : أنا في الأسفل نور: أوووف مريم اووف حسنا إذهبي لنرى خرجت مريم تاركة جميلتنا تستعد لطعام العشاء ملابس نور👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
رشت من عطرها الساحر ثم غادرت الغرفة نور(على الهاتف): مريم أين أنت أنا لا أعرف مكان المطعم مريم: على البحر نور: حسنا آتية وصلت بطلتنا إلى البحر مشت خطواتا على الخشب و بعد وصولها كانت فقط تنظر إلى المكان إنه غاية في الروعة بأتم معنى الكلمة مطبخ صغير و طاولة من الخشب عليها شموع و أزهار كان كل شيئ جميلا و رائعا و لا ننسى أن كل هذا مطل على البحر و لكن للحظة خمنت لما لا يوجد أحد في هذا المطعم؟؟ حتى أنه لا توجد سوى طاولة واحدة فقط لشخصان نور(بفرح و هي تتفحص المكان): مريم ....مريم أخرجي أنا أعلم أنك تختبئين.....مريم
بعد دقائق و هي تبحث عنها و لكن دون جدوى فقررت أن تأخذ هاتفها و تتصل بها فتحت حقيبتها و أخرجت الهاتف إتصلت بصديقتها و لكن لا رد أخذت الحقيبة و قررت أن تغادر المكان بعد أن تأكدت من عدم وجود الأخرى و لكن أوقفها صوت لم تكن تتوقع سماعه .....: نور..لا تذهبي
____________ شككككررررراااا على الدعم❤❤ أتمنىىىىىى أن تعلقوا وسط البارت و تعطوني رأيكم في كومنت و طبعاا الفوت و شكرا❤❤❤
