part8

12.7K 454 12
                                    

شكراااااااااااااااااا❤❤❤على دعم❤❤❤❤❤😚😚😚😚😚
                 -----------لنبدأ------------
                    *بعد وصولها إلى الشركة*
نور(بعد أن فحصت الصحف التي أمامها على المكتب): كنت أعلم أنه من فعلها
مريم : بدأت أشك في ذلك حقا
نور : تشكين؟ تأكدي أنه من فعل ذلك
مريم: نور يجب أن أذهب للعمل على الأوراق التي سأعطيها لأحمد مساءا
نور: حسنا
غادرت مريم مكتب نور و إتجهت إلى عملها هي الأخرى.
فتحت نور بعض الملفات لتمضيها ولكن أوقفها هاتفها الذي رن ولكنه رقم مجهوول و ليس من عاداتها أن تعطي رقمها لأي أحد لا تعرفه
فتحت الهاتف
نور:مرحبا . من معي
...:مرحبا نور
أجل إنه هو ... هو شريكها الذي لم تعتد عليه بعد ولكن كيف عرف رقم هاتفها؟ هذا كان أول سؤال قد يخطر على بال بطلتنا
نور: من أين لك هذا الرقم
يوسف(بكل برود): يجب أن نتحدث
نور(وهي تُصر على أسنانها من الغضب): أجب على سؤالي
يوسف: أنتظرك هنا في الشركة
نور(غااضبة): ستنتظر طويلا(وهمت بالإغلاق)
يوسف:أظن أنك لن تمانعي إن تحدثنا عن الميتم
نور(إستقامت من كرسيها شبه صارخة): أي ميتم؟
يوسف(محافظا على بروده): أنتظركِ
ثم أغلق الخط
نور(بصراخ و غضب): ألووو؟؟؟(ثم القت هاتفها فوق الطاولة) يإلهي ساعدني آمل أن لا أكون سببا في مقتلِ هذا المخلوق يوما ما
إقتحمت مريم مكتب نور بعد سماع صراخها
مريم( جرت إلى نور):نور عزيزتي ما بكِ؟
نور(وهي تمسك رأسها من الغضب): أنا لن أتحمل هذا الرجل بعد الآن سأذهب لإيقافه عند حده.
و حملت حقيبتها و خرجت مسرعة بكل غضب
مريم:ياإلهي
             *بعد مدة في شركة يوسف*
كان واقفا ينظر من نافذة مكتبه ممسكا هاتف المكتب في يده و الأخرى في جيب بدلته في إنتظار ضيفته و فور وصولها
يوسف(و الهاتف في أذنيه): لا تمنعيها من الدخول
السكريتيرة: حسنا سيدي
وصلت نور إلى مكتب يوسف و قررت أن لا تمنحه ما يريد وأن تحافظ على برودها
نظرت إلى السكريتيرة و قالت
نور: ألن تمنعيني من الدخول
السكريتيرة: منعني السيد يوسف من ذلك
نور(في نفسها): آمل أن يموت مديرك يوسف و أن أرقص في جنازته
السكريتيرة: عفوا؟
نور: لا شيء . هل مديرك في الداخل؟
السكريتيرة:  تفضلي سيدتي إنه في إنتظارك
   *في مكتب يوسف و بعد خروج السكريتيرة*
يوسف(أشار لها بالجلوس)
نور(جلست): إختصِر
يوسف: أراك هادءة .
نور: أأكد لك أنه لن يدوم طويلا إن لم تتكلم
يوسف: من أين أبدأ؟ (إتجه نحوها واضعا يده في جيبه و الأخرى ممسكا بها ملفا) رمى الملف فوق الطاولة التي أممها
يوسف: هل يمكنك أن تفسري ما معنى إمتلاككِ فقط حصة 40%من الشركة؟
-----------------------stoop--------------------------

شكرا على دعمكممم❤❤❤❤❤
و أتمنى أن تعجبكم القصة❤❤و أحبكم ❤❤❤
#thx#

 

كنت... لكنها غيرتنيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن