رجاء فوت⭐️/صوت⭐️قبل القراءةالفصل الرابع والسبعون
الخطوة ( 69 ) .. خطوة الأنهيار في حلم أريد منك أكثر مما أريد
(ليتنا ندرك أن الأشياء الجميله لو كان لها أن تمنحنا السعاده كما نشتهي للأدركتنا عطاياها! )
كل شي صار يلتحفه الظلام ألا هو وهي ..!!
ظل واقف والخوف مع الرجفة ألي أنفضت كل عرق يعيش في جسد
هالرجوله فيه يختلطون مع بعض بشكل غريب ..
يحس قلبه من قو ضرباته راح يكسر ضلوعه ويطلع لا محالة ..!
لأول مرة يحس بالخوف ينزرع في روحه مجبر عليه
هو ألي ياما تعود خارج نطاق هالوطن على الكاميرات تلاحقه
في كل مؤتمر يحييه في باريس العاصمة ..
كل محاضره يلقيها وتتناول الكيميا العضويه ..
هالعلم ألي يتكلم عن خواص وتفاعلات المركبات الكيمائيه المعقده ..
وأنسجمت هالتعقيدات فيه
حتى ظل الحب معادله معقده فيه ..
وكأن الحال فيه ينشطر لأنصاف من شخصيته وعلمه وتركيبته ..!
صار يسمع أصوات الحريم تداخل مع بعض وبعضهن من الخرعه
فيها قامت تركض حتى تستر نفسها ولا كان أحد عنده علم بدخول
رجال عليهن ع الأقل يكون الخبر موجود ...!!
عجز يتحرك من طاحت عينه على عمته ألي كانت الصدمة فيها
بلا ملامح .. بجنب الكوشه واقفه وحاطة يدها على صدرها بدون ماتتحرك ..
ماكان يفكر بشي .. كل شي ضاع حتى الأحساس كان يتلاشى منه
وهي كانت من بين أيديه على وشك أنها تطيح من العرق ألي بدى
يبلل أيديه وجسمه ..!
أخذ نفس بقوة من حس بأخته عبير بلمح البصر تطلع بسرعه
وبيدها باقه ورد كبيره حتى توقف قباله ماغطت غير جسمه من تحت لكن حاولت تقويه
وهي ترجف من الروعه .. الأنظار تتأملهم بفاجعه أن الشيخ لافي .. الفرنسي
ألي طلع من الديره متنازل عن أنتمائه هذا هو قبالهن شايل بيده
بنيه تصير بنت الجوهرة .. أييه بنتها ذي ..!!
هي وعبير يلبسن نفس اللبس ..
بس وراها تقول مغمى عليها
ترتفع الأصوات بشك وشهقات .. حتى تتحرك عبير تنزل وهي تنطق ..
( لافي أنزل ..خلاص أنزل طاح الفاس بالراس ..!! )
حس بجسمها ينزلق من بين أيديه وبسرعه لم جسدها حتى يرفعها وقماش
فستانها من تحت نازل مغطي رجوله ..
مايدري كيف أغلط .. كيف أنعمى بهالطريقه عشان منظر شعرها ..
بس القدرأرتمى في طريقه حتى يكشف المستور بعد مانوى الفراق ..
بهالطريقه ألي مستحيل ممكن يتخيلها أحد ..
بعد ماطال الطريق ياليليان .. وطالت حكاية الأيام ألي جمعتك معه بالسر ..
هذا هو واقف حاضنك قبال حريم آل صارم كلهن ..
حركت عبير عيونها بربكة حتى تلمح البزارين واقفين وأفواهم مفتوحه ..
حتى هم وقفوا متنحين ..!!!
بلعت ريقها وهي تنزل درج ورا درج ركبها ماعاد هي قادرة توقف عليهم ..
يحوطها الظلام .. رغم أن هالليلة من ليالي الشتا الباردة ..
والصاله حاره تحس أنها بدت تختنق ..
وش بتسوي تغريد يالله .. خالتها .. أمها .. الكل ..
وش هالفضيحة ..؟!
وقفت بسرعه من حست أن مافيه أحد
يمشي وراها ماتحس بأحد .. حركت راسها وهي تشوفه واقف ماتحرك بخطوة ..
طارت عيونها المبلله بالدموع وليليان بين أيديه مغمى عليها ..
غايبه عن الوعي وشعرها نازل بنعومته ..
عيونه تتحرك يمين ويسار بتوتر غريب
قعدت الجوهرة على كرسي وهي تحاول تتنفس .. ترتفع الموسيقى أكثر
واللمبات كل مالها تطفي ويظل لافي الوحيد ألي متسلط عليه الضوء
مقابله من الجهة الثانيه ورده ألي رمت باقة الورد وصرخت
( لافي شنو تسوي هنيه ..!! ) ..
وعند باب الصاله الكبير ألي يطل على الشارع كانت أم سعود واقفه
تنطر الشيخه حمده توصل وهي لافة الشيله السودا حوالي شعرها ومتخبيه ورا
الباب .. وبشك لفت تطالع السيب الطويل بتصميمه الملكي ومافي أحد
جى يوقف معها .. لا الجوهرة ألي وعدتها تلحقها ولا أم تغريد والبنات ..
أستغفر الله .. ماتدري وراهن بهالبرود ..!!
حطت يدها على خصرها وهي لابسه دراعه أستقبال فخمة بس تنحت تشوف
المضيفات طلعن من البوفيه يركضن صوب مدخل الصاله وهن يتهامسن ..
والأصوات داخل قامت ترتفع ..
بس تعدلت بوقفتها من سمعت صوت هرن يرتفع وتوقف سياره جيب سودا
بجنب الباب حتى ينزل سيف ولدها ويروح للباب وراه فاتحه بكشخته
والوسامة ألي بدت تلاحقه .. فتح الباب وجره وهو يرفع صوته
( بتنور الصاله بالشيخه حمده والله .. )
وبهدوء نزلت الجده وهي تطلع عصاها حتى تتساند عليها وهو بدى يساندها
أكثر ..
جرت أم سعود الباب مميله براسها تطالع بولدها ومسرع مالفت للمضيفات
وقلبها بدى ينقبض .. فيه شي الوضع ماهو طبيعي ..!!
تركت الباب بخوف حتى تتحرك بخطوات متسارعه صوب المدخل والمضيفات
تزاحمن عند هالمدخل
أم سعود وقفت وراهن وبخرعه تسأل : شصاير
لفن ثنتين لورا يطالعنها حتى يبتسمن بخجل من المنظر ألي يحسبنه
رومنسي ويبتعدن عنها وبعضهن بفرح تمايلن بسعادة ..
رفعت وحدة أيديها وميلتها على خدها .. وعيونها مافارقت لافي وهو شايل
ليليان ..
دخلت بينهن والصاله يلتحفها الظلام ومن وقفت ورفعت عيونها للضوء الأبيض
الي يتبع خطوات ولدها وهو ينزل الدرج رفعت أيديها حتى تحطها على فمها
وتشهق بقوة .. تمايلت بفاجعه ماعادت قادرة توقف على رجولها
وهي تشوف لافي ولدها العود ينزل شايل بنت عمته ليليان قبال الحريم ..
بملامحه الرجوليه الصارمة ألي كانت تخفي داخلها حطام يرتمي على أرض قلبه
ويطير رماد ..
أيه شايل ليليان بنت الجوهرة ومسرع مانزلت بنظراتها صوب عبير
ألي وصلت لأخر الدرج حتى توقف وهو كان
لازال ينزل في منتصف الدرج الطويل ..
لازال يجاهد يظل ثابت .. يظل صابر قبال
هالزفه ألي أختارها القدر له
ضد أختياره ..!
لململت كل ماكان في خاطره ودفنتها في النسيان
وكأن زمن الأختيار في حياتك يالافي ولى من زمان ..!
حركت عبير عيونها بفاجعه صوب المدخل من شافت أمها بدون شعور
تمايلت بجسدها على وحدة شايله بيدها صينيه مليانه حلا وفطاير
حتى ترميها وتمسك أم سعود وهو وقف وحرك عيونه صوب أمه
والكل يراقب الوضع بفضول وشك وتفسير للي يصير ..
للصدمة ألي ألجمت الجوهرة عند الكوشه ومنعتها لا تتحرك ..
للدموع ألي تحتضن عيون عبير ..
وليليان بين أيدين لافي ولاهي داريه عن شي ..
شعرها يتحرك كل مانزل بخطواته لتحت أكثر ..
لأم سعود ألي قامن المضيفات يساندنها غصب ..
والبعض من الحريم وقفن من الفضول يدورن تغريد .. زوجة لافي وين أختفت ..!
كيف تحضر الزواج أذا زوجها موجود وشايل وحدة ..
معقوله مملك وهي تدري ومتقبله الوضع .. طيب لو مملك ورا ماحد درى ..
أو المسكينه ماتدري عن شي وهي على ذمته سنتين تنتظره
علقها سنتين هالشيخ على ذمته وسافر ..
بقت لا مطلقه ولا متزوجه ..
علقها بعد مشاكل مافيه بيت ماعرف فيها ..
وفضايح بدى الكل يتناقلها من سنين
بعد مابتلاهم الله في أعاقته وموت أخوه العود سعود على يده بحادث ..!
بس ولاعليه ... هذا هو قبالهن بوسامته وكشخته ..
الهيبه والحنكة ألي أهلته في يوم يكون شيخ القبيله
بجسد يحمل العافيه على كتوفه وشكل يخفي العمر الحقيقي له ..
عقد حواجبه بقوة وهو يشوف وحدة من المضيفات تسحب لأمه الكرسي وعبير
من الخرعه رمت ألي بيدها وراحت تركض لأمها لايصير فيها شي ..
وقف وهو يتمنى الأرض تنشق وتبلعه ..
يبي يسوي شي بس ماهو قادر .. وين يروح لانزل .. وين بيوديها
ذي المغمى عليها .. قام يحاول ياخذ نفس بقوة .. والعرق بلل حتى
ملامحه ..!!
بمحاولة يائسه يشد ليليان لصدره وأنظار الحريم عليه بدهشه وصدمة ..
يلم يدها ألي تحركت من على بطنها حتى تنزل لتحت ..
وفي ممر بعيد عن الصالة واقفه هي بفستانها السكري ألي كان مخصر على جسدها
حتى يظهر تصميمه وسيع من تحت .. وحدة من كتوفها بكم طويل والثانيه
بدون كم .. غمضت عيونها بملل أول ماجرت أمها يدها ..
وهي ساحبتها قبل لا تبدى زفة طلال ومرايم لهالمكان بعيد عن صديقاتها
والمعازيم ...
أم تغريد : تسمعين أنا شنو أقول ..!
تغريد : لا ماراح أسمع كلامج يمه أسمحي لي .. شنو يعني أنزف بعد طلال ..
أم تغريد : أنا جهزت كل شي لج أسمعي شوري
تغريد طارت عيونها : مجهزة شنو .. وكيف ننزف ولافي مايدري ..
أم تغريد : أنتي ماتدرين عن شي .. أسمعي كلامي أحسن لج
سمعت صوت باب من الحديد ينجر حتى تطلع وحدة من بنات عمانها ووجها
مايطمن بخير .. رفعت فستانها ومن شافتهن صارت تركض لهن بروعه ..
وقفت قبالهن وهي تتنفس بصوت مسموع وشعرها الأسود الطويل على رغم صغر
حجمها تناثر على كتوفها وفستانها ألي يوصل لركبتها ظل يتحرك بهدوء ..
وتين : تغريد ( ضربت خدها ) أنتي تدرين
تغريد تعدلت بوقفتها : أدري بشنو
وتين تطالع أم تغريد : بالفضييحة .. ( رجعت تطالع تغريد حتى تنطق ) زوجج طلع
للصاله شايل بنت الجوهرة بين أيديه .. والله ركبي من الخرعه أنصب فيها الخوف ..
أم تغريد صرخت : شنوووو
وتين حطت يدها على صدرها : والله ياخاله .. ( وبعدم فهم ) كيف وأنتي توج راده معاه
من فرنسا .. فهموني شسالفه .. وأمهم العودة دخلت عليهم وهذي هي بالصاله ..
مدري كيف طلع وكأن أمها أنشلت أستغفر الله من شافته ججمدت .. والله يالحريم
أنفجعن .. قالت لهن أنه متزوجها وهذا يوم الحفلة حفلة زواجهم ..!!
دفتها أم تغريد عن طريقها حتى تروح تركض رافعه فستانها وتغريد قلبها
بدى يضرب بقوة .. معاكس قدرتها على أنها تتحمل الكلام ألي سمعته
مايمديها تستوعب شي .. شلون بتشوف ..!
لا أكيد في غلط .. لافي ماتزوج ولا موجود داخل شايل أحد ..
رفعت يدها وهي تتشوف في عيون وتين الروعه ..
وكل شي كان يتلاشى من سمع وظلت الكلمات تخترق مسامعها ..
لافي متزوج ليليان ..!!
وبدال ماينشل عقلها من أي أستنتاج غبي لأكبر كذبه عاشت فيها في
أحلام وكلام لافي .. رفض قلبها العيش وسط العاصفه والبقى
حي ..
صرخت وتين بقوة من طاحت تغريد قبالها على الأرض
وصوت الصرخة تردد صدى في هالمكان وأم تغريد وقفت حتى تكملها صراخ من
شافت بنتها طايحة ..
وقف هو فجأة بوسط السيب ألي بيطلع منه والجده تمشي وراه وهي تدفع
ظهره بالعصا ..
بعد ماقالت للكل بقلب جامد أنه هالحفلة تضم ثلاث معاريس بدال أثنين ..
حتى تطلع وتين لصاله تبكي ..
( ألحقوا تغريد ..!! )
سمع صوت أمه ألي ماكانت قادرة توقف وهي تقوم من الكرسي
( حسبي الله علييك .. قضيت عليها .. قضيت على بنتي يالافي
حسبي الله عليك .. )
تختلط الأصوات والصرخات وهو بدى يرجف ..
وصلها الخبر ..!
قولوا لها ماكان بيده حيله ..
قولوا لها أنه حاول يكفر ذنوبه ولا يذبحها بهالطريقه ..
قولوا لها أن سنين العار في حبهم كانت أكبر من أنها
تغفرها ..
وقف غصب يبي يرجع لصاله ماهمه أحد بس يشوف وش صار عليها
بس الجده بقوة دفته
الجده حمده : البنيه بين أيديك والأمور ماعاد مير هي بيدك .. أطلع .. أطلع
عن الفضيحة لا تاكلك ..
لف بسرعه صوب السيب غصب عشان يغطي الغيد من دخل طلال بكشخته والبشت الأسود
عليه حتى تطير عيونه بوجود أخوه قباله ..
عقد حواجبه وخطواته تراجعت لورا حتى يضرب كتف أبو سعود ألي كان يبي يدخل
للغرفه داخل يسلم على بنت أخوه ويبارك لهم ..
رفع لافي عيونه للسقف وهو ماعاد يدري متى هالأمر بينتهي .. !!
× × × × × × × × ×
فتح باب الشقه ألي أستأجر فيها لكم يوم ودفع فيها الشي الفلاني بواحد
من فنادق الكويت بأمر من الجدة .. دفع الباب بيده حتى يدخل وهو شايل ولده
ونايم بسابع نومه على كتفه .. وقف قبال السيب المليان صور صغيره
معلقه الجدران وطاولة صغيره تحمل أباجورة على ظهر سطحها
..
أطراف غترته مرميه لورا كتوفه وأزارير ثوبه فاتحها ..
أخذ نفس عميق واليوم من بدايته يختنق بصدره ..
أنتهى كل شي ..
أنتهى كلام الشيبان في صالة الزواج وهم يتحاذفون بالكلام عليه ..
أنتهى هاليوم ألي حمل ذكراك يامناير في صدره ..
خلصت المأساه ألي نامت على كنبة الحزن ولا قامت ..!
خلص الموت يامناير ألي فرد جناحه في صدر هالسما وسافر
بعيد عنه ..
صد بعيونه للجدار ألي بجنبه حتى يتقدم ويدخل ..
ماصدق أن أمه تدق عليه تقول أن الجده طلعت حتى تحضر زفة طلال ..
مسك الباب بيده وعلى خفيف دفعه حتى يتسكر ..
عاد هالحين هو على الحديدة ..
ماعاد عنده فلوس في البنك وألي بجيبه يالله يكفيه ..
والشهر توه على صرف الرواتب
رفع عيونه للسقف حتى يقول بصوت مقهور .. أستغفر الله ..
وش بيسوي هالحين ..!!
الناس لا عرست تعيش عالم ثاني وهذا هو داخل لهالعميا وهو شايل
هم الديون .. وطاق ظهره الفقر
عز الله أستبشر خيير .. يصيح على جدته أنه مايقدر على أيجار ولا كأنه
يقول شي .. أخذ نفس بقوة لصدره يدفعه لفمه ومسرع ماكتم النفس
حتى أنتفخت خدوده من الهوا ألي داخل فمه وبسرعه طلعه ...
أهم شي أنه كان موصي وردة تطلع له ولده بدون ماحد يحس عليها
بس وش سالفة الفضيحة ألي أوجعت راسه فيها ..
تحرك بثوبه البني حتى ينزل يده ويطلع لصاله بطولة وضخامة جسمه
.. طارت عيونه من شاف
خدامة واقفه عند باب بلونه الرصاصي رافعه يدها ومتسانده
فيها على الجدار واليد الثانيه على خصرها ..
هذي غرفة النوم .. بس وراها واقفه كذا شادة حيله تقول متجهزه
لحرب ..!
أبعد عيونه عنها ماهو مستوعب حتى يطالع باب المطبخ ويحرك
عيونه أكثر لغرفة المجلس ألي يعيش فيها الظلام ..
ومسرع مارجع يطالعها ..
وين العميا ..!
تحرك بخطواته الواسعه وهو يتنفس بهدوء صوب باب غرفة النوم متجاهل
وقفتها أو حتى نظراتها الي مليانه شر صوبه .. ومن قرب ومد يده
يبي يفتح الباب .. أنتفضت الخدامة متعدله بوقفتها حتى تمد أيديها وتحط
كل وحدة على أطار الباب من الجهتين ..
سالم طالعها بعصبيه وبعيون أتسعت من حركتها : خير أن شاءالله
الخدامة بدون أي خوف قالت بصوت مرتفع : ممنوووووع
سالم بحواجب أنعقدت وراسه مال شوي لقدام ماهو مستوعب : شنو
الخدامة تطالعه بنظرة قويه : أنتا مافيه مافهووووم .. ممنوع يدخل غرفة
سالم حرك يده بعنف حتى تستقر على كتفها وبقوة يدفها : وخري أحسن لج
عن طريقي
ثبتت الخدامة رجولها بالأرض وجسمها من فوق مال من قوة قبضته ودفعه لها
الخدامة صرخت : أنتا فيه رووح .. ممننووووع .. ممنوع ..!!
تحرك فهد الصغير بخرعه حتى يرفع راسه وبعيون مليانه نوم
يلف براسه صوب الخدامة ..
سالم رفع يده بعصبيه .. ماتوقع يشوف هاللزقه واقفه حتى تمنعه
يشوف عذوب : أن ماذلفتي والله لا أعطيج بوكس
الخدامة ولا همها : ممنوع ... رووح .. يلا روووح
سالم وقف حتى يطالع الباب ويرفع صوته وهو ثار حده : حاطة خدامتج عند الباب ..
هااا
أنت تقرأ
رواية اريد منك اكثر مما اريد للكاتبة / الكريستال / مكتملة❤️
Ficción Generalآهدآآء : لرجل مآآآ نآآضل دونمآآ سلاح لأحلامهم ... تلك التي أرآآدت أن تعآنق الفجر البعيد .. لمدينه لبست يومآآ مآآ فستآآن الحدآآد وأسدلت الخمآآر لتشهق بالزفرآآت المتتآليه .. للعشق الذي لايولد ألا بين منآآطق الألغآآم الملتهمه مولودتي منذ س...