لا تنسوا التعليق بين الفقرات حبيباتي
نبدا البارت
***************
ادخل رجله بين ساقيها ليثبتها اكثر.....
كانت تضربه على صدره بقبضتيها ...
ولكن عبثا وكانها لا تلمسه حتى..... كان يلتهم شفتيها بنهم و كانه لم يقبل امراه من قبل... . كانت شارلوت في حالة هلع كبير.... لا تصدق ان عمر في هذه اللحضه يقوم بتقبيلها...... بدأ يتوغل بقبلته بفمها بوحشيه كبيره.... عشق مذاقها الندي المسكر.... كان يسحق بها بين اضلاعه لدرجة انها احست بانسحاق عظامها.... اختنقت لدرجة انها احست بالاغماء..... ابعد فمه عن شفتيها لتسحب الهواء بقوه لرأتيها
... قالت بخوف: مالذي فعلته ايها المجنون.... ابتعد عني.... حاولت ابعاده ولكنها كمن تحاول ابعاد جدار محصن عن طريقها..... بدات بالبكاء وقالت متوسله: ارجوك ابتعد عني.... وضع جبينه على جبينها و اغمض عينيه مستمتعا بهذه اللحضه التي حلم بها من زمن بعيد.... قال بعشق: اوه شارلوت كم احبك ... لا تبعديني عنكي حبيبتي.... صدمت شارلوت من الكلام الذي قاله عمر.... حاولت دعه مره اخره و قالت بغضب: مالذي تقوله ايها المجنون.... انسيت زوجتك ايها القذر....
صرخت بوجهه: انا اخت زوجتك.... ما ان قالت كلماتها حتى فار الغضب في عروقه .... شدها من خصرها بعنف لتلتصق بصدره.... نظر اليها بنظرات ارعبتها و قال ببرود مخيف : اسمعيني جيدا..... انا احبك وانتي من الان وصاعدا ملكي ... لي انا شارلوت... ويجب ان تتقبلي هذا الواقع...... نظرت اليه بجراه و قالت: فالتنزل علي اللعنه ان وافقت على علاقه قذره كهذه.... الا تخجل من نفسك.... لطالما ظننت انك اخي وفي النهايه اكتشف انك كنت تنظر الي نظرات قذره فاسقه ايها الحقير.... امسكها من فكها بقوه لدرجة انه كاد يكسره وقال بنبره مرعبه: ساسامحك هذه المره فقط لانك ما زلتي تحت تاثير الصدمه.... ولكن اياكي ان تتعدي حدودي معي مره اخره... صدقيني وقتها ساحطم كل عظمة من جسدك المهلك هذا... هل فهمتي... نظرت اليه بخوف.... لم تكن تعلم ان عمر مخيف بهذا الشكل .... طوق وجهها بيديه و اغرق وجهه في شعرها ليقبل رقبتها بنعومه.... احست شارلوت بالخوف منه لدرجه انها لم تجرؤ على مقاومته... اللعنه كم هي لذيذه .... ان طعم جلدها مثل الحلوه الفاخره.... كان في عالم اخر غائب عن الشارلوت التي كانت تبكي بصمت ... منهاره ... خائفه... تشعر بالاشمئزاز من الذي يفعله معها... ولم تلبث الا وهي تشعر به يعض رقبتها لتتاوه بالم... زاد صوت تاوهها عمر اثارة ليلتهمها بقوه
..... بدات تبكي بصوت مسموع و قالت: عمر .... ارجوك توقف.... رفع راسه و همس لها: هشش .... لا تبكي....
انا احبك ولا اريد ان اؤوذيك.... لذا لا تغضبيني حبيبتي.... شارلوت بكره: اياك ان تقول حبيبتي انا لا احبك ايها الحقير... تحولت نظراته من الحب الى الغضب المرعب... نبض قلب شارلوت بسرعه و خافت... كان يبدو بانه في اوج غضبه.... عمر هل انت بالداخل.... صوت مريم جعل شارلوت تفزع و تدفعه ... ابتعد عنها هذه المره
.. دخلت مريم وهي تلف حول نفسها روب نوم منزلي قطني نظرت اليهما... تقف شارلوت بجانب الحائط و شعرها مشعث و عمر ثيابه مجعده و يحك برقبته .... مريم بقلق: مالذي يحدث.... هل انتما بخير.... قال عمر بصوت هادئ و طبيعي: نعم امي نحن بخير.... كانت شارلوت متعبه قليلا و اردت ان اصنع لها كوبا من الشاي لترتاح..... مريم بدفئ: اوه هذا لطف منك عزيزي.... حسنا انا ساذهب.... قالت شارلوت بسرعه: لا..... اعني ... انا..... اعتقد اني سارتاح اكثر اذا اخذت قسطا من الراحه بدل الشاي فانا متعبه حقا.....
مريم: حسنا ... يمكنكي مرافقتي للاعلى عزيزتي.... اومات و اتجهت نحو الباب بسرعه و خرجت منه .... لتتبعها مريم و اغلقت الباب خلفها... نظر عمر للباب بشرود وهو يتحسس شفته... تذكر كم كان طعم شفتيها ساحر ليبتسم .... لم يتذوق مثل طعم هاتين الكرزتين من قبل.... لقد وصل لمرحلة اللاعوده... لقد كشف لها كل شيء و انتهى الامر.... والان.... حان الوقت ليجعلها ملكه.... ليمتلك جسدها له.........
أنت تقرأ
زوج اختي( سلسلة حب محرم) 18+
Romanceهو رجل مستيقم بارد متحكم باعصابه ولكنه لم يصدق عينيه عندما راى كتلة الجمال القاتل التي تمشي امامه.... عندما راه جسدها المهلك حركة مشاعر الساديه و العنف في عروقه بقوه....لم يكن بحياته متعطش للعلاقات العنيفه .... اراد ان يمارس اقسى و اعنف انواع الساد...