زوج اختي( سلسلة حب محرم) 18+

انتظريني

توضيح: بما انه الكل شايف انه عمر لابقله انه يكون بوراك... اوك اعتبروا انه عمر بوراك و التاني يحيى.....

لا تحرموني من تعليقاتكن على الفقرا

نبدا البارت.....

**************

اما انه يحلم الان.... و اما وصل لمرحلة الهوس بها.... او انها حقا تقف امامه الان.... اقترب منها وهو لا يصدق نفسه
.... كانت تتحدث مع شارلوت و بنفس طريقتها المتصلطه في الحديث.... قال : كيف حالك شارلوت ... مبارك لكي.... التفتت اليه شارلوت و عانقته بسعاده.... نظرت اليه باستعلاء كعادتهاّ.
ابتعدت عنه و قالت: الحمدلله على سلامتك يحيىّ... كيف حالك... هل تحسنت عن قبل.... وضع يده في جيب بنطاله و قال بمزاح: ها انا هذا اقف امامك عزيزتي.... نظر للين و قال: الن تعرفينا.... شارلوت وقد تذكرت وجود صديقتها بجانبها: اوه صحيح.... اعرفك على صديقة طفولتي العزيزه رفيف...
رفيف هذا يحيى شقيق عمر زوج نورا..
قالت تمثل انها تذكرت: اهااااا... اليس هو نفسه الذي لم ينفك عن مغازلتك ..
ضحكت شارلوت ليبتلع ريقه بتوتر... اللعنه انه في مازق كبير الان....ندهت عليها عمتها لتستاذنهما و تذهب..... اقترب منها يحيى وقال: اذن.... رفيف..
واخيرا عرفت اسمك... لما لم تخبريني اياه.... حركت عينيها بملل وقالت: كم مرة يجب ان اقول لك انني لا اثق بك يحيىّ..... قال باستنكار: اوه هيا رفيف..
اسمعي ... اعلم ان بدايتنا كانت سيئه.
لما لا نبدا من جديد... بلا الغاز او تحرشات كما تقولين.... يمكننا ان نفتح صفحه جديده معا وان نتعرف على بعضنا بشكل افضل..... رفعت حاجبها و قالت: ومالذي قد يقنعني بان افعل ذلك لقد اخبرتك قبل ذلك انني لا احب العلاقات العابره... قال بصدق: ومن قال لكي انها علاقه عابره.... كتفت يديها و سالته: اذن ماذا تسمي هذا....
قال بنفاذ صبر: لا اعلم.... اللعنه لا اعلم..
كل ما اعرفه انني لا استطيع العيش بسللم وانتي بعيده هكذا.... ضحكت بسخريه و قالت: لا تقل لي انك تاثرت بكلامي معك في المشفى .... ان زير نساء مثلك لا يمكن ان يتغير.... يحيى: اذن انتي تريدين ان تتاكدين انني استحقك و انني قد اتغير في يوم من الايام.... ليكن ذلك.... سافعل المستحيل لافعل ذلك.... رفيف: لنرى سيد يحيى
فكر يحيى لتخطر في راسه فكره جهنميه.... نظر اليها بخبث و قالت: ما رايك ان نتراهن.... ابتسمت رفيف بتحدي و قالت: وما هو تحديك سيد يحيى.... قال: اذا مر شهر دون ان اتحدث مع اي فتاة او اقيم علاقة او انظر حتى لا فتاة... ابتسم بخبث و اكمل: ستجعلينني اقبلك... ضيقت عيناها و قالت : يالك من سافل... حسنا وان خسرت ستنشر على جميع مراقع التواصل الاجتماعي انك شاذ.... فتح عينيه بصدمه لتقول بتحدي: هذا هو شرطي اقبله او ارفضه انت حر... مد يده و قال: موافق... لتمد يدها الاخره و تنظر اليه باستخفاف و تقول : بالطبع موافقه.... لما لا وهو زير النساء يحيى.... ولكنها لا تعلم ان يحيى ان وضع شيئا في راسه سيحارب و يفعل المستحيل ليفعله... بالطبع ان كان المقابل ان يقبل هذه الكرزه الشهيه.. ياللهي كم سيستمتع في ما سيفعله...