لا تنسوا التعليق يا كوكيزاتي
**************
اوه ياللهي .... صرخت شارلوت بسعاده
ركضت و احتضنت يوسف بقوه لتضع عمتها اصابعها باذنها.... تلك للمعتوها تصرخ كثيرا حقا.... ابتعدت عنه و قالت بعتاب: لما لم تخبرني ايها الماكر.... يكفي ان عمتي لم تخبرني و كانني ساحسدكما....قالت عمتها بتذمر: لا بل كي لا تصرخي كالمجنونه في كل خبر اقوله لكي.... ضحك يوسف وقال:
في الواقع لم اخبركي لانكي كنتي ستفضحيني بما انها جارتنا وقتها كنتي ستقولين لها.. او كنتي ستنشرين غسيلي القذر امامها.... كتفت يديها بانزعاج و قالت بطفوليه: يا لك من متعجرف حقا.... ساريك ما. انتقوم بختبطها ساقول لها كل مصائبك و بلاويك سيد يوسف.... اصفر وجهه لتضحك.شهيره.... جلست هي و عمتها و يوسف ليتناقشوا عن ابنة الجيران جالتي احبها يوسف و ذهبوا ليطلبوها....******************
ابتسم ابتسامته الساحره المعتاده للفتاة الني تجلس امامه ... هي اقل من ساعتين و سيدخلها لسريره ليتمتع بجمالها.... ستكون ليله مشوقه حقا....
كان يتحدث مع داليا بجاذبيته المعهوده التي اذابة كل فتاة تجلس في ذلك المطعم.... جميعهن يتمنين الجلوس مكانها مقابل يحيى العازب الاشهر و الاغنى.... لفت انتباهه دخول احد من باب المطعم.... راه اجمل مخلوقه راها في حياته.... شعرها بني قصير بني طويل و ناعم .... ترتدي بنطال ابيض من القماش الابيض الحريري الانيق ... و بلوزه باللون الاسود راقيه و انيقه مع بعض الحلي الذهبيه الناعمه البسيطه.... انها ايه من الجمال بحق.... تاملها بشهوه... اللعنه ان مفاتنهل بارزه و جميله بشكل جعل حرارته ترتفع .... ولكن من هذا الذي برفقتها.... تامله.... يبدو عليه انه في الاربعين من العمر و يشبهها بشكل واضح حقا.... ربما اخوها او والدها....
فهي تبدو انها لم تدخل العشرين حتى
... جلست على طاوله التي امامه بحيث اصبحت مواجهه له ...: حبيبي .... هل انت تستمع الي..... قالت داليا للمره الرابعه فقد كان شاردا طوال الوقت بها و بضحكتها و بانوثتها
... ولكن.... لديه احساس بانه راها من قبل.... ولكن اين لا يذكر... قال بابتسامه: نعم معك حبيبتي .... قالت بغنخ: هل اضجرك لهذه الدرجه.... اقترب منها و امسك يدها ليقبلها باغراء وقال بهمس رجولي: على العكس حبيبتي.... ولكن كان لدي بعض المشاكل في العمل....مرت السهره وهو محتار لا يعلم اين راها قبل الان..... حاول لفت انتباهها الا انها لم تعره اي اهتمام... اوه الان تذكر اين راها..... انها نفس الفتاة التي صدته ببرود و تكبر قبل اسبوع.... كيف يمكنه ان ينسى جسدها الجميل جدا... .. وقفت و اتجهت لمرحاض السيدات لينتهز الفرصه.... يحيى لداليا: عزيزتي ساذهب للمرحاض .... اعذريني.... اومات له لينهض و يتجه نحو حمان النساء .... كان يقع في منطقه منعزله عن طاولات الطعام.... اتكأ على الحائط الذي بجانب الحمام ينتظرها كي تخرج
.... بعض فتره خرجت وهي تصفف شعرها بيدها.... وقف امامها لتبتعد عن طريقه ظنا منها بانها صدفه.... الا انه عاد ليقطع طريقها.... نظرت اليه بتكبر وقال: المعذره.... هل لك ان تبتعد عن طريقي.... وضع يديه في جيوب بنطاله وقال: الا تذكريني.... نظرت اليه من الاعلى الى الاسفل و قالت : لا اعتقد ذاك.... والان ابتعد... همت بالابتعاد الا انه وقف امامها و قال: انا من وصفتني بكازانوفا قبل اسبوع في الكفتيريا التي بجانب الجامعه..... قالت بعدم اهتمام: وان يكن... لا اذكرك ولا يهمني ان اتذكرك حتى.... وداعا... يحيى بسرعه: انتظري قليلا.... اسمعي اعلم ان بدايتنا كانت سيئه ولذلك اريد ان اعوضكي بفنجان من القهوه في يوم اخر..... ما رايك.... زفرت بضيق و قالت: يالك من مبتذل حقا.... ان اسلوبك في ايقاع النساء قديم حقا.... العب غيرها ايها العجوز.... الا انه لم يبتعد.... نظر اليها وقال: لن ابتعد الا عندما تقبلين عزيمتي ..... نظرت اليه بغضب و قالت ما رايك ان تبتعد عن طريقي قبل ان اجعلك تندم..... قال باستخفاف : وماذا ستفعلين..... ضحكت بتحدي ثم قالت بصوت عالي: كيف تجرؤ و تقوم بلمسي بهذه الطريقه القذره... فاح عينيه بصدمه... الا انها اكملت ليسمعها احد الرجال الذي خرج من المرحاض:ايها الوقح كيف تقوم بلمس جسدي بسفاله.... قال بهلع: ولكنني لم المسك.... قال الرجل بعد ان سمع كلامهما : هاي انت.... مالذي فعلته معها
.... يحيى: انا حتى لم اقترب منها يا رجل .... قالت ببكاء مزيف: احسست به يلمسني و بشكل سيء.... اقترب منه الرجل و قال بجديه: هل فعلت ذلك حقا.... يحيى: هل انت مجنون... ولم قد اقترب منها ... لدي حبيبتي تجلس على اغلى طاوله بهذه الغرفه و تنتظرني هناك... تركهما ليعود لطاولته وهو غاضب من حركتها الفطيعه التي فعلتها.... بدات بالضحك عليه بشده... نظر اليها الرجل بتعجب و ذهب وهو يقول: يالك من غريبة اطوار......
أنت تقرأ
زوج اختي( سلسلة حب محرم) 18+
Romansaهو رجل مستيقم بارد متحكم باعصابه ولكنه لم يصدق عينيه عندما راى كتلة الجمال القاتل التي تمشي امامه.... عندما راه جسدها المهلك حركة مشاعر الساديه و العنف في عروقه بقوه....لم يكن بحياته متعطش للعلاقات العنيفه .... اراد ان يمارس اقسى و اعنف انواع الساد...