علقو علي الفقرات و قولو رايكم
اطول شابتركتبته ال"." تعني عدن ايامايمن.
"نحبك" "ارجوك لاء" "ايمن وينك" "حسبي الله و نعم الوكيل فيك" "حننتقم منك" "نكرهك"شهقت و فتحت عيوني نفسي مش منتظم و شبه مقطوع وجي يَصْب عرق و احداث الحلم مزالت في عقلي زمطت ريقي و بحتت في الساعه حدايا
تنهدت و سحبت نفس عميق فكِ رعش و غمضت عيوني و كل شي صار هذك اليوم اذكرته مع اني كنت ناسيه بكل
فاطمه المنصوري!اسمها رِن في عقلي و صورتها بدت ترتسم فيه
-ذكريات من الماضي-
"معش تمضغي مستكه في الشارع"قلت و زريت علي شدوقها و هي عزقتها في اللوطا ابتسمت و حسّيت بصبعها يحفر في غمازتي"صامطه تعرفي نكره الحركه هذي تي انتـِ صديقه و تلمسي في وجهي بكل أريحية يبال لو تزوجتك"قلت و هي شبكت كرعيها و بحتت فيا
"عادي صديقي من ايام الابتدائي عادي يعني شن فيها كان تزوجتني"هي قالت و انا هزيت راسي
"تذكري البنت الي قتلك عليها يا فاطمه؟"همست و هي همْهمت و رفعت عيونها للسما و من الريح كان شعرها يجي علي وجها و فعلا تمنيت وقتها اني نكون اقرب لها و نحول شعرها بس مكنتش بالجرئه الي تخليني نقربها
"قاعده قدامي"همست مره ثانيه و هي عيونها لمعن و بحتت قدام بس فنصت فيا و ضربت كتفي لما ما لقت حد
"و تقول عليا بارده بحت لروحك"ضحكت علي غبائها و تنهدت قبل ما نغمض عيوني و نقول بسرعه "فاطمه انا نحبك"
فتحت عين وحده و بحتت فيها لقيتها تبحت فيا لوت فمها و عطتني نظره رفض
"ايمن انا اسفه بس "هي سكتت و انا متت حرفياً كنت مستعد اني نمشي لما قالت"و انا نحبك يا قرد"
ضحكت و هي ضحكت معايا"تخيل لو ان نحن في ليبيا لو قالو علينا صايعين ضايعين"قالت بضحكه و انا حكيت رقبتي و بحتت فيها بنظرات من اول مره شفتها فيها من و نحن صغار لعند هنا في سويسرا و انا نبحت فيها بيهن.
.
.
.
.
."ايمن تعال بسرعه يبو يصورو الدفعه"نادتني فاطمه و انا عزقت دخاني و عديتلها مستكه نعناع في فمي عطتني شعور بالنظافه كتفي اليمين مال جهت فاطمه و ابتسمت ابْتِسامـه بينت غمازتي و سنوني لما الفلاش ضرب عيوني انا قاومت عشان منرمشش يدي اليسار ارتفعت تصقم في شعري وعيوني كانن محتاجات شخص و بشده و االحمدلله اهو جاي قدامي
"ايمن نبيك "علي قال و انا هزيت راسي و سيبت يد فاطمه و عديتله
"دايرين حفله في حوش واحد من الجماعه جايبين خمره و بنات و جو تعال"و بالله في حد يقدر يقول لاء علي جو هكِ
"احسبني معاك في الدخان بتاع المره الي فاتت "
"قصدك حشيش" هزيت راسي و برمت راسي و ما هنك بنت ما حكيت معاها.
.
.
.
.
راسي يبرم و عيوني حمر شيشه الله اعلم في يدي اليمين و يدي اليسار علي كتف بنت اول مره انشوفها رِن تيلفوني و رديت بدون من بحت
أنت تقرأ
مثالي /باللهْجه اللِيبيه
Fanfictionمُقَـدمه: كانت حياتي سعيده معاه كان يحبني و الحاجه الي نبيها قبل ما نطلبها تكون عندي كنت اكثر وحده محظوظه في العالم لان ربي رزقني بحد حنون و طيب و يخاف ربه فيا كيفه كان ديمه يقول اني له و انه ليا كان مثالي ليا بس لان مافيش حد مثالي الا ربي سبحانه و...