اطرافي بردت
غمضت عيوني بهدوء
وتنفست قوي اريد العبرة تروح
مداكدر اسيطر على رجفتي ودموعي متجمعات
ماريد انزلهن
بس غصب عني نزلت واني اشوف بابا يوصي عليه
بجيت لمن بابا حضني وبجى قوي
وامي هم حضنتني وباستني وتمسح بدموعها
سكتوني بالكوه ونزلو الوشاح الابيض على راسي
سلم عليهم من بين الهوسات الي يهوسون بيها
نسوانهم واقاربهم
والدبج ماركزت شديكولون متبنجة
وبعقلي فكرة وحدة هي " فراق اهلي"
ركبوني بسيارة ومشتضوضاء دايره مدايري
بس ،، دخلت بمجال من الهدوء والتبلد
هو كاعد يمي جماد وكاعد
الطريق طوييل تعبت حيل
اعتقد الكل متونس ويركص مديحسون بتعب
اني نعست من اركب سيارة انعس وانام
وكفت السيارة بعد ماقطعت كيلومترات طويله
كدام استوديو دناخذ صور
نزلني هو وعمتي ومها الي اجت ويايه
طبعاً مهاوي تعاركت وياه ياسر لان ماقبل تجي ويايه
بس
تدخلت اني وامي وقنعناه كوه
دخلت للاستوديو وعدلت مكياجي شويه بس
لان باقي مرتب سيارته تبريد وماحسينه بالحر
دخلنه للغرفة والمصورة ماقبلت احد يدخل بس اني وياه
اخذنه لقطات كومة بس بعد معاناة من قبل المصورة
كالت " شكد باردين،،.. حسبالك اصور اصنام"
طبعاََ تم تجاهلها من قبل الطرفين
وهي هم معبرتنه لان بفلوسنه طابين
ظلت تعدل بوضعياتنه
ولقطة اضرب من الخ
وتعاي كعدي بحضنه وتعاي لطشي بي لعبت نفسي
" ايع شكد حركات قديمة ومبتذله"
اني كمت انطيها حركات تسويلنه
لان حركاتها جريئة وبايخة
أنت تقرأ
بعيداً عن دار السلام
Romanceقصة عراقية تتحدث عن فتاة تجاوزت الثامن عشر من عمرها .. لها حياة هادئة وبسيطة... تعيش مع عائلتها في مدينتها "بغداد"... لكن يشاء القدر لتنقلب الموازين ... وتتزوج من رجل قاسي بعيداً عن بغداد بمكان اخر وبظروف مختلفه ....وغريبه هل ياترى .. تستمر و...