شعرج الاسود مثل حزن الليالي
لا تكصينه احبنه طويل 💜.
.
.فتحت عيوني ساعة ب ٧ واحسه بتعب فضيع
بعظامي مثل كل يوم
رفعت راسي شفته بعده نايم
تذكرت البارحة وتصرفاته ويايه
نبض قلبي.. وشعور حلو اجاني
حسيت اليوم احلى من كل يوم
وتذكرت اليوم اشوف اهلي هم فرحة غمرتني
افيش مشتاقتلهم كوومة
تسحبت على كيفي من يمه لان بعده نايم
رحت طلعت ملابس اليه والشسوار برا بالهول طلعته
ودخلت للحمام غسلت
وظليت مسترخيه تحت الدش والمي الدافي
نشفت جسمي ورطبته اني وبالحمام
لان ماكدر بالغرفة هو نايم
ولبست بجامة وطلعت لافه المنشفه على راسي
صار بوجهي فزيت
رفع حاجبه من فزتي
" اعتقد فشله كلما اشوفه افز احسسسه هو بعبع"
كتله " اول مرة اصبح على احد" : صباح الخير
رد : صباح النور
كتله : احضر ملابس.
هز راسه
دخلت للغرفة ثلج طفيت السبلت خفت اتمرض
ورحت طلعت ملابسه
وديتهن اله لكيته بالحمام
" العب.. هسه شسوي.. اشمرهن يم الباب... لا خاف عيب.. شنو اشمرهن خل ادك الباب"
علكت الداخليات والمنشفه بيدة الباب
ودكيتها كتلها : علكت ملابسك باليده مال باب
وشردت للغرفة اخذت الشسوار
ونشفت شعري وصليت الصبح والضحى
وبديت امشط بي العناية نفسها
بس هلمرة من خلصت رفعته كله
بدلت ملابسي بدشداشه وهو طلع من الحمام
لبس دشداشه هم
ونزلنه
لكيتهم ديتريكون.
صبحنه عليهم وكعدنه نتريك
خالتي هم وع ريوك اكدت عليهَم على الاكل
وانيييييي متحمسه اليوم
خلصنه الريوك والولد راحو للشغل
وخالتي لسوك هي وضرتها
وكمت اعزل وياهن ماقبلن بس
ساعدتهم لان وحدهن ورانه تنظيف والطبخ من برا
أنت تقرأ
بعيداً عن دار السلام
Romanceقصة عراقية تتحدث عن فتاة تجاوزت الثامن عشر من عمرها .. لها حياة هادئة وبسيطة... تعيش مع عائلتها في مدينتها "بغداد"... لكن يشاء القدر لتنقلب الموازين ... وتتزوج من رجل قاسي بعيداً عن بغداد بمكان اخر وبظروف مختلفه ....وغريبه هل ياترى .. تستمر و...