Chapter{17}

23.9K 943 65
                                    

إستمتعوا بالفصل وعلقوا على الفقرات
Start
متأبطة بذراع جدها بشدة تمشي بإتجاهه، تكاد تقع مغشيا عليها من التوتر
الجميع هناك مبتسمين لها بسعادة وموسيقى كلاسيكة خاصة بالعروسة تصدع في أرجاء المكان
بآخر الطريق الطويل يقف هو بكامل أناقته و وسامته يناظرها بحنان محاولا طمئنتها وقد نجح بذلك
نظرت لأصدقائها ليبتسم لها جوزيف بحنان لترد له الإبتسامة
وصلت حيث يقف سيباستيان أخيراً ليبعد جدها يدها عن ذراعه ويضعها بين يداي سيباستيان متحدثا بهدوء
"أهديك جوهرتي الغالية أحسن الإعتناء بها"،شد سباستيان على يدها لتنظر له
"سأضعها بعيناي"،قالها متفحصا ملامحها الناعمة وهيئتها التي هزت كيانه بفستانها الأبيض،  بدت كالأميرة تماما
إبتسمت بليفيا بخجل غير متحكمة بنفسها ليبتعد الجد ويستديرا العروسان للكاهن المبتسم في وجههم بدفئ
"إجتمعنا اليوم لتوحيد قلبين معا في الرابط المقدس والذي هو الزواج، قبل البدء هل من معترض على الزفاف إن يوجد فليتكلم الآن أو يصمت للأبد" ،صمت تام خيم على المكان
إستدار سيباستيان مواجها لبليفيا ممسكا بيديها بين خاصته يتلو ندوره
"أنا سيباستيان بلاكبورن أقبلك بليفيا ستيل زوجة لي في السراء و الضراء، في الصحة والمرض، في الفقر و الغنى أحميكي وأحبك و أعتني بكي لمدى الحياة"،أكمل حديثه لتقترب منه ديانا ممسكة بمخدة حمراء مخملية عليها علبتين
إبتسم لها يأخذ أحد العلب والتي كانت طويلة بعض الشيئ، فتحها ليظهر خاتم الزواج ذو الألماسة الواحدة مع الخاتم المرفق به
كان بغاية الجمال
قرب يدها أكثر يضع الخواتم بيدها ثم يطبع قبلة رقيقة عليها، نظر لها ليجدها مبتسمة بنعومة

إستمتعوا بالفصل وعلقوا على الفقراتStartمتأبطة بذراع جدها بشدة تمشي بإتجاهه، تكاد تقع مغشيا عليها من التوتر الجميع هناك مبتسمين لها بسعادة وموسيقى كلاسيكة خاصة بالعروسة تصدع في أرجاء المكانبآخر الطريق الطويل يقف هو بكامل أناقته و وسامته يناظرها بحن...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نظرت له بعيناها الواسعة لتبدأ بالحديث بهدوء وصوت واضح للجميع
"أنا بليفيا ستيل أقبلك سيباستيان بلاكبورن زوجا لي في السراء و الضراء، في الصحة والمرض، في الفقر والغنى، أحميك و أحبك وأعتني بك لمدى الحياة"،إلتفتت تأخذ العلبة من ديانا وفتحتها ليظهر خاتم رجولي نال إعجاب سيباستيان من الوهلة الأولى، كان أبيضا وجميل ومميز بالنسبة له لأن ناعمته إختارته له

نظرت له بعيناها الواسعة لتبدأ بالحديث بهدوء وصوت واضح للجميع "أنا بليفيا ستيل أقبلك سيباستيان بلاكبورن زوجا لي في السراء و الضراء، في الصحة والمرض، في الفقر والغنى، أحميك و أحبك وأعتني بك لمدى الحياة"،إلتفتت تأخذ العلبة من ديانا وفتحتها ليظهر خاتم...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هوى الروح{عندما يعشق الصقر}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن