عيون ماري الجميلة الزرقاء والتي تجعل من ينظر اليها يغوص في بحرها من دون طريق العودة للمخرج...........اخخخخخ احبها
لقد قررت ان اغير طريقة سرد الرواية
لقد وجدت في البارت السابق انه ضعيف ولا يسرد احداث القصة جيدا
ولم يعجبني
اتمنى ان تعجبكم الطريقة الجديدة
اكتبوا رأيك
دخلت جميلتنا الى الشقة لتأخد حماما خفيفا وتغير ثيابها الى بيجاما مريحة للحركة . اخدت رجليها الى المطبخ لتحضر العشاء ولكن قبل ذلك قررت ان.......
التكملة:
بعد مدة
الساعه الثامنه مساء
بينما ماري تحضر كعادتها العشاء باعتبارها الوحيدة في هذه الشقة التي تجيده، بكل اتقان تحضر فيه وكأنها أخر مرة لها في مطبخها العزيزهل هي اخر مرة حقا ؟؟
هاهي تضع لمساتها الاخيرة على مائدة الطعام تقوم وبتفنن برسم لوحة عليها كرسام عاشق للوحته الاخيرة او كطفل في العاشرة صارع اليوم كله لإنهاء رسمته الجميلة واللطيفة لوالدته
ابتسمت وهي تنظر للمائدة تتذكر أن كل هذا بفضل امها التي كرست وقتها وجله في تعليها فنون و اساليب الطبخ الصحيحة وذلك منذ نعومة اضافرهاوالذي لو قضيت اليوم بطوله تبحث عن شائبة له لن تجد صدقني !!! . اتجهت الى المائدة لتضع اخر شيئ في وسطها الا وهو اناء صغير مزخرف به بعض الورود التي قطفتها صباحا من تلك الحديقة الذي وضع بجانب السلطة والتي كانت على اشكال ورود صنعتها من حبات الطماطم والخيار والخس ، مقابل كل كرسي ( وهم ثلاثة كراسي لثلاث أشخاص) يوجد صحن يبدو وكأنه يفتخر بنفسه لكونه صحنا خاصا بالحساء لشدة لمعانه الابيض المتناسق مع لمعان لون الحساء البرتقالي المحمر ، بالاضافة لبعض المقبلات و بطبع كطبق رئيسي ستيك لحم محمر بإتقان
هاهي انتهت !!!!!!بسيط ، جميل وراق، يعكس شخصيتها تماما
جلست على الكرسي تنظر لعملها شاردة الذهن تفكر و لم يخلو يومها هذا من التفكير بعد حديثها مع السيد بارك على الهاتف
أنت تقرأ
||روضت الوحش وابنه || [قيد التعديل ]
Fanfictionنتحدث الرواية عن فتاة لعب بها القدر و بعض الصدف لتصبح المحطة التي بها يتغير كل شيئ.... فبدخولها تلك العائلة بنية طيبة منها لتجدها كئيبة وباهتة الالوان والافراح حيث ستقوم بعصيان عقلها واتباع قلبها وتقوم بقلب كل شيئ رئسا على عقب لكن في طريق ذلك ستواج...