فوت وتعليق جميلاتي
______--------______
رأته يرحل لتتنهد بغضب تتوعد له عند مجيئه في المساء ، هي ليست سهلة لتصمت على هذا ، كونها لم تفعل شيئا في المرة السابقة هذا لأنها فكرت أنه كان خطئها ولكن الآن الامر مختلفوقفت تنفض الغبار عن ملابسها لتستدير ناوية التوجه للداخل و عندما اقتربت من أن تصل
شعرت بماء بارد كريه الرائحة عليها لتشهق
ثواني فقط لتستوعب ما حصل للتو
لترفع رأسها تنظر لمن فعلها بغضب تلعنهُ في نفسها________التكملة:------------_____
. ثلاثة أشخاص يقفون في آخر درَجٍ يؤدي إلى الباب الامامي للقصر وعلى ما يبدو هُنَ من الخادمات بسبب لباسهنَ الابيض والاسود ,
ينظرون لها بسخط و غرور و خاصة الحقد و الغضب
أما هي ف
ملابسها كلها أصبحت مبللة و شعرها ينزل قطرات بهذا الماء على وجههانظرت لهن تركز فيهن خادمتان في الخلف تتشابهان بشدة وكأنهما توأم .
و الاخرى امامهن هي نفسها التي كانت تحمل دلوا في يدها به ماء التنظيف الذي رُميَ عليها قبل ثواني
هذه نفسها الخادمة المتكبرة؟؟
حاولت تذكر اسمها
لكنها نسِيَت اسم الخادمة ؟؟ولم تكن يوما جيدة في تذَكُر الحقيرين من يستعلون عليها و هم بمكانةِ حشرةٍصرخت بأعلى صوتها بغضب على ما فعلته وهي لا تدري لما فعلته اصلا ، لكنها و اللعنة غاضبة فعلا لتمرر هذا بسهولة
ماري بغضب: كيف تجرئين ايتها اللعينة؟؟..لما فعلت هذا؟؟
قالتها بغضب تحكم قبضة يدها و رائحة المياه تصرع
انفها بقرفهٍ المقزز . رائحتها وكأنها مياه استعملت لتنظيف حديقة قرود تعاني عسر هضم
حتى الاخريات نظرن لها بتقزز ، اللتان في الخلف كانتا مغلقتان الفراغ بين حواجبهن بنظرة سخط و سخرية و التي تتقدمهن رفعت حاجبا على ما
نادته به للتو...
اللعينة!!!في الحقيقة الخادمتان في الخلف بالفعل توأم وهما
نيشا و ميشا و اللتان اردفتا في وقت واحد و ب
سخرية ترفعن اكتفاهنا كدليل لعم الاهتمامميشا / نيشا : المقزِزون يحتاجون دائما إلى الأشياء
المقززة الكريهة لإنعاش أفكارهمنظرت لهما ماري بغضب شَعَلَ النارَ في عينيها لدرجة
انهما خفن منها لوهلة ، اما الاخرى قهقة بسخرية
لتتقدم نحوها تقف أمامها
أنت تقرأ
||روضت الوحش وابنه || [قيد التعديل ]
Fanfictionنتحدث الرواية عن فتاة لعب بها القدر و بعض الصدف لتصبح المحطة التي بها يتغير كل شيئ.... فبدخولها تلك العائلة بنية طيبة منها لتجدها كئيبة وباهتة الالوان والافراح حيث ستقوم بعصيان عقلها واتباع قلبها وتقوم بقلب كل شيئ رئسا على عقب لكن في طريق ذلك ستواج...