أتمنى ما كون أتأخرت عليكم
بارت أخر وصل .. سفقولي هاهاهاهاحسنا الهم أتركم معه لتقرءوه ..
أتمنى فوت و تعليقات تسعدني إذا اسعدكم هو الآخر
أو جعل إبتسامة جميلة ترتسم على محياكم.
.
.
.
.
." أغلقي الباب خلفكي .. "
ماذا ؟
تصنمت مكانها بلا أي حركة .. أ- مجنونة هي لتقوم بذلك ! .. من المدهش حقا كيف تبعته إلى نفس الغرفة وحدهما و ماذا ؟ .. يريد أن تغلق بابها أيضاًمن سابع المستحيلات أن تقوم بهذا ..
ضيقت عينيها نحوه في حين تنهد هو بقلة حيلة و قبل أن يرتكز بأسفل ظهره على مكتبه .. يقابلها" ألم تسمعي ؟ .. أخبرتكي أن تغلقي اللعنة " بصوت هادئ عميق أعاد ماقاله .. ردة باردة جعلتها ترفع حاجبا بإستنكار و تربع يديها .. و حيث بقي هادئاً كل ما يفعله هو النظر لها
" فقط أخبرني لما ناديتني و دعني أذهب .. لا أحبذ البقاء معك في نفس المكان " بزقت كلامها عليه بنبرة متهكمة .. من الواضح أنها ضاقت ذرعاً بصمته هذا ..
فعلا ليخبرها ماذا يريد لترحل من هنا ، في الأخير كان يبدو جاداً و هو يطلب منها أن تتبعه ..
ماذا الآن ؟.." كما تشائين .. "
طرف شفته إرتفع .. إبتسامة باهتة تشكلت بعد حديثها عليه .. ربع يديه هو الآخر قبل أن يحمم و يجذب إنتباهها لما سيقوله ..
بنبرة حادة جادةٍ دخل في الموضوع مباشرةً
" ماذا كنتي تفعلين في منزل عائلة جونغ ؟ "
تجمدت بما قاله .. لم تتوقع أن يراها بل و تأكدت من عدم رأيت أحدٍ لها .. نظرت لعينيه الثاقبة و التي تراقبها بصمت .. ينتظر ردها على سؤاله
إنكار ذلك .. نعم فلتنكر الأمر لربما هو ليس متأكداً و يحاول إكتشاف الأمر
" ما الذي تتحدث عنه ؟.. جونغ من ! ، لم أسمع بهم من قبل " تجنبت زاوية عينيه مع عينيها التي ستكشفها .. ليست بارعةً في الكذب حتى ..
" إذا كان هذا كل شيئ .. سأذهب الآن "
كانت على وشك الاستدارة و الرحيل لكنه أوقفها ب
" توقفي مكانكي .. " أمرها بهدوء في حين قلبت هي عينها لثانية قبل أن تنظر لخاصته ..
" ماذا تريد مني ؟.. دعني أذهب " بقلة صبر تحدثت .. و قد رفعت نبرت صوتها قليلا كدليل على إنزعاجها منه ..
أنت تقرأ
||روضت الوحش وابنه || [قيد التعديل ]
Fanficنتحدث الرواية عن فتاة لعب بها القدر و بعض الصدف لتصبح المحطة التي بها يتغير كل شيئ.... فبدخولها تلك العائلة بنية طيبة منها لتجدها كئيبة وباهتة الالوان والافراح حيث ستقوم بعصيان عقلها واتباع قلبها وتقوم بقلب كل شيئ رئسا على عقب لكن في طريق ذلك ستواج...