و عدت ..
هاي قايز .. تتمنى تكونو بألف خير بعد آخر لقاء لينا من بعض ..بارت آخر وصل لكم
إتمنى فوت ⭐ و تعليق بين فقرات روايتي ليسعدني
في حال أسعدكم و جعل بسمةً ترتسم على محياكملا تبخلوا علي بتعليق .. ما تصدقو لأي درجة أفرح لما اشوف أنو فعلا أعجبتكم الرواية .. كمان هاذا يساعدني لافهم ما هو رأيكم بالآحداث ..
++++++++++++
لماذا ؟..
لأنها أنتي فقط ..
++++++++++++
أخذت كل شيئ ..
حصلت على إهتمام الكل ..
حازت على مينغري إلى جانبها ..
و الآن تريد أخذ جيمين بثمتيلها" توقفي إيرين !.. ما الذي تفعلينه ؟.."
" إبتعدا عني~~...."
صرخت مبعدةً التوأمتان بقوة .. و اللتان حاولتا إيقافها من تدمير غرفتها .. بل و بالأحرى من جلب إهتمام باقي الخدم في الممر ..
بدت كالمجنونة إن لم نقل مهووسة ..
تجمدا مكانهما .. لم ترد أي منهما إيعادة التدخل بعد صراخها ذاك .. لكن إحداهما تشجعت قبل أن تتقدم عن الآخرة التي تقف عند باب الغرفة الصغيرة ..بلعت ريقها ثم نبست " أيً يكن ما حصل .. لم ينتهي الأمر بعد يمكنك البدأ مرةً أخرى "
كلامها الذي قالته بنبرة مهزوزة خافتة جذب من تدمر آخر ما بقي من غرفتها ..
نظرة لها بسرعة ... تحرقها بنظرتها المخيفة بل و المرعبة حيث كلتاهما خافا و ابعدا نظرهما عنها ..
تقدمت من ميشا و التي كانت من تحدثت إلى أن وصلت لها .. قريبة جداً جداً ..
مدت يدها إلى إحدى خصلات شعرها المفرودة على كتفها ثم أخذت تمرر أصابعها عليها ببطء
" أتعريفين ما أشعر به الآن .. كل ما أفعله ينعكس لصالح تلك الساقطة "..
بنبرة غريبة لكن هادئة تحدثت مستمرة باللعب بخصلة التي تقبض يديها على ملابسها خوفاً و حتى شقيقتها في الخلف ليست أحسن منها ..
بالأخير حتى هما يعلمان إلى أي درجة يمكن أن تكون إيرين خطيرةً
و هي تلعب بأعصابهما الآن ..
و بالفعل قامت بشد تلك الخصلة البندقية بقوة جاعلة الآخرى تنحني و تصدر أصواتاً متؤلمة ً
أنت تقرأ
||روضت الوحش وابنه || [قيد التعديل ]
Fanficنتحدث الرواية عن فتاة لعب بها القدر و بعض الصدف لتصبح المحطة التي بها يتغير كل شيئ.... فبدخولها تلك العائلة بنية طيبة منها لتجدها كئيبة وباهتة الالوان والافراح حيث ستقوم بعصيان عقلها واتباع قلبها وتقوم بقلب كل شيئ رئسا على عقب لكن في طريق ذلك ستواج...