⁦❤️⁩البارت الرابع و العشرون ⁦❤️⁩

5.3K 408 380
                                    

نعم I'm back هاي حبيباتي ⁦❤️⁩

سنرى ما الذي حصل بعد آخر لحظة تركنا بها القصة

بارت خفيف و ظريف 🤫🤭

فوت ⭐ و تعليق بين الفقرات لتسعدني و تشجعني إذا أعجبكم البارت و جعل بسمةً ترتسم على محياكم


.............

ربما فكرة البداية من جديد ..

ليست سيئةً لهذه الدرجة ..

PJ

+++++

عندما تحصل على فرصة لتتمسك بالحياة مجدداً...

إياك و جعلها تفلت منك ..

إياك و تركها لأي أحد ..

PM

.....................

Marie's POV :

" أنا لم أقل عكس ذلك يوماً .. "

هل سمعت أذناي بشكل صحيح؟ .. هل حقاً ما سمعته صحيح ؟ .. واه ، لا أصدق .. بدت و بشكل كلمات غير حقيقية خرجت من شفتيه ..

شفتيه التي أخرجت زفيراً بعدها و جعل تلك الإبتسامة التي لا أدري متى تشكلت مع تعابيري السعيدة .. تتلاشى ..

جعلني فجأةً أشعر بأنه ليس سعيداً بذلك ، ليس فخوراً ..

لما لا أستطيع فهم تعابير وجهه ، هي الآن هادئة بل و باردة .. غير سعيدة فعلاً ..

جعلتني أنا أخرى أعبس و أبرِزُ شفتي السفلى بحسرة .. أردت و بشدة أن أخبره ..

صحيحٌ أنه يكره الأن كونه مريض ، متعب و لا يقدر على الحركة كثيراً لكن ذلك في سبيل أمر جيد قام به .. هو بحث عن إبنه و لم يهتم للمطر الذي قد يأدي به لهذه الحالة ..

كيف أفعل ذلك يا ترى ؟.. أنا لم أعتد هذا ، التصرف بلطف مع 'السيد ' بارك جيمين ..

Marie's POV END

.....

كان شارداً يفكر في ما قاله للتو .. كيف جعل نفسه تفصح بما لم يقله يوماً ، حتى لجونغكوك و الذي يعد أقرب شخص له ..

لكنه فجأةً شعر بيدها على رأسه .. قبل أن تكمل ذلك بتمريرها على شعره أشقر اللون ..

رفع رأسه و رآها تبتسم بشكل غريب .. غريب لأنها هذه أول مرةٍ تبتسم أمامه بهذا الشكل .. و حرفياً إذا قال أنه لم يرى إبتسامةً صادقةً منها كما يفعل الآن ..

||روضت الوحش وابنه || [قيد التعديل ]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن