رتبتُ في عينيكَ محرابي ، فما من نَظرة إلا ولي فيها صلاة الخاشعين ..
أنت تقرأ
" حروف سَتُنسى "
Fantasia" أَبحر معي على عبّارة حروفي ، إلتقط منها ما يُشبهك ، وارمي ما لا يُشبهك في عمق بحرها ، لا تكترث كثيراً فيما ستقرأه فهي خليطٌ من مشاعر شخصيات مختلفة متجسدة بداخلي، أكرها بالقدر الذي يجعلني أُخرجها من رحم جوفي على ورقٍ هش ، لا تكترث كثيرا في تفاصيلها...
خاطرة " ٢٤ " قصيرة
رتبتُ في عينيكَ محرابي ، فما من نَظرة إلا ولي فيها صلاة الخاشعين ..