كانت تَعدُ أضلعه بالقبل ، ضلعاً تلو آخر
و كغصة الآه في فم الغريق ، يتناهى صوتها إلى أذنيه ، حين تسأله : أيُهم يوجعك ؟
" فَـيُجيبها : أنتِ " ..
أنت تقرأ
" حروف سَتُنسى "
Fantastik" أَبحر معي على عبّارة حروفي ، إلتقط منها ما يُشبهك ، وارمي ما لا يُشبهك في عمق بحرها ، لا تكترث كثيراً فيما ستقرأه فهي خليطٌ من مشاعر شخصيات مختلفة متجسدة بداخلي، أكرها بالقدر الذي يجعلني أُخرجها من رحم جوفي على ورقٍ هش ، لا تكترث كثيرا في تفاصيلها...
