خاطرة " ٢٠ " ذات طابع جريء

112 9 4
                                        

في ذكرى ليلتنا ..

عندما اندمج قلبينا ليصبحا قلباً واحداً .

ما زال ملمسُ مساماتِ جلدكَ محفورٌ على أناملي ، يديكَ التي طوقتني ليتداخل جسدينا ، فأصبحت جسداً واحداً

تفاصيلنا ، أحاسيسُنا ، كل شيء تداخل في بعضه لِـيخلقَ حربٌ عفوية عشوائية جميلة

حربٌ بعد تنافرٍ وتجاذبٍ انتهت بسلامٍ أبدي بين جسدين ...

" حروف سَتُنسى " حيث تعيش القصص. اكتشف الآن