آيه بهمس لأدهم وهى ماسكه إيده جامد:"أنا خايفه يا أدهم."
أدهم بهمس:"ماتخافيش، خليكى هنا أنا هقوم."
آيه بخوف:"لا خليك انا خايفه عليك."
أدهم وهو بيسيب إيدها:"ياحبيبتى إهدى مافيش حاجه هتحصل."
أدهم غمز لمازن وهو بيقوم من مكانه...
مازن بهمس لملك:"إنزلى تحت الكرسى بسرعه."
ملك بخوف:"أنا خايفه يا مازن فى إيه؟"
مازن بضيق:"إنزلى وخلاص ، ماتطلعيش دلوقتى مهما حصل."
أدهم بضيق:"مش عيب ترفع المسدس فى وش راجل كبير؟"
الشخص بضيق:"ملكش فيه ، وإرجع مكانك."
أدهم بتحذير:"لو مش حابب يبقى منظرك مضحك قدام الناس وإنت بتتضرب يبقى تنزل سلاحك أحسن."
وفجأه أدهم حس بمسدس متصوب على دماغه من ورا...
الشخص الأول:"مين فينا بقا إللى شكله مضحك دلوقتى؟"
الشخص الثانى وهو بيجهز المسدس لوضع ضرب النار:"إرجع لمكانك وإلا..."
قطع كلامه أدهم إللى شده من دراعه إللى ماسك بيه المسدس
ووقعه على الأرض...
أدهم بضيق وهو بيكسر دراعه وبياخد منه المسدس:"مافيش حد يقدر يهددنى."
وبحركه سريعه منه ضرب الشخص إللى كان خبط فيه بالرصاص ومات... ولسه بيلف عشان يرجع للشخص إللى وقعه على الأرض إتضرب فى دراعه بالرصاص...وكل الركاب كانوا مرعوبين من كل إللى بيحصل...
الشخص الثالث بزعيق لأدهم:"لازم تموت على إيدى."
ولسه جاى يضرب رصاص على أدهم تانى..وقفه صوت الشخص الرابع...
الشخص الرابع للثالث بعصبيه:"لا ده بالذات ماينفعش يموت، لازم يتعذب ، لازم يشوف عيلته وهما بيموتوا قدامه."
أدهم بتحذير وهو بيمسك دراعه إللى مضروب فيه:"إياك."
الشخص الرابع بخبث:"هعملها."
راح شد آيه من شعرها وصوب المسدس على راسها...
الشخص الرابع وهو بيكمل:"إختار يا نبدأ بيها .... *بيشاور على الشخص الثالث إللى ماسك مازن*.... يا نبدأ بإبنك؟
آيه بصريخ وهى بتحاول تضرب فيه:"سيبنى."
الشخص الرابع وهو بيشد شعرها جامد:"إخرصى خالص."
مازن بخوف من المسدس المتصوب على راسه:"بابا ، أنا خايف أموت."
أدهم بعصبيه:"إنتوا مين، وعاوزين منى إيه؟"
الشخص الرابع:"إحم إحم ، ببساطه يا حضرة الظابط ،حبينا ننتقم منك على إللى عملته فى شُعيب فاكر ولا ناسى مين هو؟"
أنت تقرأ
أنا لك .. ولكن! الجزء الثالث (تحت التعديل الجذري)
Romanceلقد قلنا من قبل أن البدايه من جديد كانت أصعب مما تبدوا عليه ، ولكن إذا كانت البدايه من جديد مستحيلة لأنها حياة بدون روح ، يجب عليك تقبل الواقع والصبر لأن الصبر مفتاح الفرج ، هناك من سيذهب وهناك من سيأتى فهل ستكون هناك حرباً أم لا؟ ، إذا تم إستبدالك...