يعود من عمله ليقضي وقته مع الأطفال قليلاً...
يريم و جينسو سويجون بحق صاخبينمن السهل الإفلات من الصغار في هذا العمر... يريم يمكنها اطعام اخويها الأصغر...كما ان جينسو اللطيف يهوى تنظيف الأطباق والترتيب بعد الطعام أكثر من يريم حتى
كلاهما يعتنيان بسويجون كالكبار...يصطف الثلاثة تحت التلفاز و العيون تكاد تنغلق...
يده تعبث بظهرها..يفلت صدريتها بعبث، تحنق:
-اشششش انت فقدت عقلك؟يدخل يده تحت قميصها...يلمس ظهرها ذهاباً إياباً
يقترب من صدرها يجعلها تشهق تنظر نحو الأطفال
تغلق بيديها على يده:
-انت هل جننت؟ ابتعد!يدخله يده بسروالها يتلمس حوضها، تتذمر بخوف:
-آه آه أيها المنحرف!يقرب شفتيه من اذنها:
-قومي للغرفة حالاً وإلا فعلت الأسوأ هنا...على الأريكة
-هل انت فاسق؟ اطفالك هنا!!!
-هكذا اصبحوا اطفالي فليخرسوا إذنتنهض برعب:
-انت فعلاً تكبر عمراً وتصغر عقلاًتهرب للغرفة...يحارش جسدها كالمراهق من تحت الملابس...
يقبل بشهوانية عالية
شقاوته تلك تجعل جسدها يرغب بالمزيد...يحشر رأسه بين ساقيها يلتهمها بجشع..يوصلها لنقطة النهاية...
يجعلها تتأوه بقسوةصوتها المرتفع قد خرج من خلف الباب
يطرق الباب جينسو، بصوت باكي:
-اوما! اوما هل انت بخير؟تكتم صوتها..تهمس له:
-ياه! تصرف مع ابنك!
-تجاهليه! أريد نصيبي الآن
-ياه...يعاود الطرق بقلق وهلع:
-اوما!! اوما!!! هل انتي تعبة؟ هل اتصل بالشرطة؟تهمس بعصبية:
-ابنك سيتسبب لنا بفضيحة..ابتعد!بالكاد ترمي على جسدها تلك الملابس وتفتح الباب:
-حبيبي جينسو لم لم تنم؟يرتمي بنفسه على ساقيها:
-اوما هل انتِ بخير؟؟تبادل جين النظرات، تلاطف الصغير:
-انا بخير عد ونم بجانب اخوتك!
-لا أوما...دعيني انام بجانبك!يحرك جين رأسه، يأمرها ان تصرفه:
-جينسو عزيزي هل آتي معك وتذهب للنوم؟