#أمانة حيدر
#بقلم:الراويه
#الفصل"١٨"بسم الله
.
يُسر..
ورا يومين گاعدين على العشا كلنا، سلام بدا يتحسن شويه و حالته أفضل
گامت عمتي اول وحده و راحت غسلت، باوعت ل دلال الي من يوم الي حچت بقت لازگه بعمتي وين ما تروح تروح وراها لأن خايفه من عثماناجت تگوم بس عثمان لزمها من ايدها و گال بصوت ناصي حتى عمتي ما تسمعه
- تعاالي اليوم بالقران الا اكتلچ
- يمه
- ولمه تلم عظامچ، يا ام السان فتانه
اني عثمان شطولني تجي وحده مثلچ تفتن تا اترزل- عثمان حبيبي عوفني
- ما اعوفچ يا ادب سزز
فاتت عمتي و هو بسرعة تركها و باوعلها بنظره خلتها تسكت و ما تحچي شي
ابتسمت عليهم والله عثمان ما نسى موضوع الرزاله مثل اخوه سلام
كملنا عشا و انطيته علاجه و هو يبتسم ابتسامته
اضطريت اباوعله و ابتسم اله هماتين لأن عمتي گاعده و نظراتها علينا و بس تريد منه تصدر غلطه حتى ترزلنهبقينا ورا العشا گاعدين لل١١ اخذ عثمان مرته و صعد فوگ و عمتي راحت لغرفتها هي و دلال
بقيت اني و سلام و حيدر الي نام بفراشه، مديت فراشي و اجيت امدد بس سلام گال- اريد مي
رحت جبتله و رجعت حتى امدد بس گال
- احس المخده مو مريحه
تأففت و گمت
سلام بفترة مرضه صار يدلل هواي، و لازم محد يرفضله طلب و خصوصاً اني مرات يبقى يعند ما ياكل الا تعالي اكلي وياي والله شنو ما اكدر اكل وحدي
گلت يُسر اصبري بس هاي الايام ويطيب و يرجع مثل قبل و ارجعي توحشي عليهگمت و عليه و گتله و خر حتى اعدلها هو رفع راسه شويه، عگدت حاجبي و اني اتجاهل ضحكته
عدلتها و اجيت اوخر بس ما حسيت الا ساحب ايدي
تخلل توازني و صار جزئي العلوي فوگاه ايدي سندتها على الفراش بين ايده و خاصرتهصنمت و اني اباوعله و اباوع لهذا القرب الي بينا، بلعت ريگي من شفت بسمته الخفيفه
عيونه صار لونهن عسلي فاتح و بيهن لمعه، حسيت وجع بمعدتي و اني احاول اوخر بس هو لازم ايدي و عاصرها
و بيده الثانيه وخر خصله من شعري تمردت على جبيني سمعت صوت تنفسه الي انتظم
يا ربي هذا شبي شو صافن، ادري بنفسي حلوه بس مو يصفن هيچ
بللت شفتي و گلت- عوفني
- شو معدتي گامت توجعني
حچاها و هو يخلي ايده حول خصري اجيت ادفره بس تذكرت انو مريض، بس والله هذا مو وجه مريض
صار عبالك ابو وائلجفلت من خلى ايده و گمت احوص بس حتى اوخر، اجتني البچيه يربي شهل الموقف الزفت هذا
اريد اوخر بس شي بداخلي يرفض، اريد ابتعد بكل قوة عني بس ايده، اي ايده الي حول خصري مو غير شي يمنعني
أنت تقرأ
| أمانة حيدر | ' باللهجة العراقية '
Romance" مرات الصدفه و القدر يلعبن ادوارهن، و يقلبن الطاوله، و يحولن اليأس الى أمل، و الحقد الى حب " تصميم الغلاف من الحلوه شهرزات التميمي ♥♥ تنويه/ القصه باللهجة العراقيه و لا تمت للواقع بصلة بدأت ١٥/٨/٢٠١٩ انتهت٢٨/١١/٢٠١٩