#أمانة حيدر
#بقلم:الراويه
#الفصل"٢٣"بسم الله ❤🕳
.
يُسر..
گاعده بغرفة الگعده و ننتظر خبر منهم
سد سلام التلفون و ما رجع خابر و اني ما رجعت اتصلت
تأففت والله شايل همها خطيه رشا ربي يسهل الها
باوعت ل دلال الي لزمه كتابها و تقرا
و بزونتها گاعده عند الباب لأن اليوم يعتبر عدها أفراج
لأن عمتي ما تقبل تفوتها لا لغرفتها و لا لغرفة الگعده، ف سويتلها صندوق و غلفته ببطانه و صار مثل سلة الطفل و هي بعده صغير ف مو كلش حركه و اربعه و عشرين ساعة نايمهرفعت راسي ل رواء الي فاتت و هي شايله تلفونها
- ولدت و هي و الطفل بخير
زفرت براحه و گلت
- الحمدلله
- بس الطفل خلوه بالخدج لأن بعدو حيل صغير و خايفين عليه
- اكيد لأن بعده مو موعد ولادته
گعدت بصفي و گالت و هي تباوع ل حيدر الي بالگاع و يلعب بالعابه
- ان شاء الله يوماً الي و الچ
ابتسمت و ما جاوبتها و هي بضحكه اردفت
- بس كون ما نحبل سويه، لأن قنينتين غاز بالبيت ما يصير
ضحكت عليها و هي تنهدت و بضحكه گالت
- متشوقه اشوفو للطفل
- ان شاء الله يجيبونه و تشبعين شوف من عنده
- ان شاء الله
بقينا گاعدات شغلت رواء التلفزيون و گعدت تتفرج
شويه و سمعنا صوت السيارة طلعت دلال تفتح الباب و اني باوعت من الشباك
گلت يمكن سلام اجا، بس من فاتت السيارة و انفتح بابها چان عثمان
عگدت حاجبي و اني ارجع لمكاني
فات عثمان و گعد عند الصوبه و گالت اله رواء- ها شلونها رشا
- الحمدلله زينه صحت من البنج و احسن هسا
- و الطفل ؟
سألته اني و هو جاوب
- حالتو زينه بس حيل صغيروني عبالك لعابه
و هسا عافوه بالخدج و يمكن بي ابو صفار- خطيه
تركت دلال الكتاب و گالت
- و امي ما راح تجي
- لا ظلت هي و سلام بالمستشفى خوما يعوفهم وحدهم
باوعتلها چانت عيونها مغورقه عرفتها ضاجت
لان هي متوعده كلش على عمتي و ما تنام الا بصفها
گمت عليها و گعدت بصفها و گلت- تنامين يمي اليوم
هزت راسها باي و ما جاوبت، باوعت ل عثمان الي گال
أنت تقرأ
| أمانة حيدر | ' باللهجة العراقية '
Roman d'amour" مرات الصدفه و القدر يلعبن ادوارهن، و يقلبن الطاوله، و يحولن اليأس الى أمل، و الحقد الى حب " تصميم الغلاف من الحلوه شهرزات التميمي ♥♥ تنويه/ القصه باللهجة العراقيه و لا تمت للواقع بصلة بدأت ١٥/٨/٢٠١٩ انتهت٢٨/١١/٢٠١٩