#أمانة حيدر
#بقلم:الراويه
#الفصل"٢٨"بسم الله 🌹🙏
.
يُسر..
صبينا العشا و طلعت حتى أنادي سلام..
سلام الي صار اله اسبوع تقريباً مو على بعضه، احس اكو سالفة اباله يبقى يصفن و من اسأله يگول ماكو شيطلعت للحديقه و لگيته گاعد على الكرسي، و مخليه ايديه على راسه و هو منحني
اجيت عنده و گلتله- سلام گوم تعشى
رفع راسه الي ثواني و گال
- ما اريد
عيونه چانت حمر وبس مو من البچي، گرمزت گدامه و گلت و اني الزم ايده
- حبيبي شبيك
- ما بيه شي يُسر، ما اريد روحي تعشي
تنهدت و گمت من مكاني و گلت
- اني ما اتعشى ما طول انته ما تقبل تگوم
- گتلچ ما اريد، نفسي ما تريد
حچاها بعصبيه و صياح و گام من مكانه و فات جوه
بصعوبة كتمت دمعتي بسبب نبرته الي اول مره يحچي وياي بيها
على الاقل ورا هاي الشهرينسحبت نفس و اني اهدأ بنفسي، و فتت حوه تلگاني حيدر عند باب غرفة الگعده حيدر بدأ يمشي بس خطواته مو منتظمه شويه و يوگع
شلته و گعدت على السفره و هما منتظريني اني و سلام
باوعت ل عمتي الي گالت- وين سلام؟؟
- يگول مو جوعان صعد فوگ
تنهدت و گالت
- صارلو اسبوع احسو مو على بعضو، بينكم شي ؟
- لا عمه، يا ريت اعرف شبي ميقبل يحچي !
تعشينا و اني التهيت ب حيدر، نفسي انسدا و ما الي نفس اكل
باوعت ل رواء الي گامت من مكانها و هي مخليه ايدها على حلگها
التفتت ل عمتي الي گالت- و انته ما تودي مرتك للطبيب ! ترا هاي مو حاله
- يمه شأسويلها اگول الها امشي اوديچ ما تقبل
- راسها يابس، ول يابه اخاف حامل
- يمه رحمه لأبيچ سدي الموضوع، هسا تسمعچ و تشتغل المناحه مالتها
و تگول لا مو حامل صايره تحسس من هذا الموضوع حيلگمت من مكاني و گلتلها ل عمتي
- عمه اني هسا احچي وياها
بالممر لگيتها گاعده على القنفات و هي مدنگه و محاوطه راسها
گعدت يمها و خليت ايدي على كتفها، هي رفعت راسها عليه و گلتلها- شلونچ هسا
- معدتي تگلب
- رواء احچي بس لا تزعلين
أنت تقرأ
| أمانة حيدر | ' باللهجة العراقية '
Lãng mạn" مرات الصدفه و القدر يلعبن ادوارهن، و يقلبن الطاوله، و يحولن اليأس الى أمل، و الحقد الى حب " تصميم الغلاف من الحلوه شهرزات التميمي ♥♥ تنويه/ القصه باللهجة العراقيه و لا تمت للواقع بصلة بدأت ١٥/٨/٢٠١٩ انتهت٢٨/١١/٢٠١٩