#أمانة حيدر
#بقلم:الراويه
#الفصل'٣'بسم الله❤
.
يُسر..
لمن اندگ الباب چنت بالمطبخ گاعده ، و لمن سمعت صوته لـ جمال
طلعت اركض تعثرت بالمي و اجيت اوگع على وجهي بس تماسكت
و لمن فتحت الباب شبكته و اني ابچي لأن ظنيت بعد ما اشوفه، وخرني و شفت سلام الي شكله مو بخيردخلوا للصاله و فتت بدون ما انتبه انو رافع قميصه و جمال يشوف اصابته، توترت و اجيت اشرد
چان موقف محرج
طلعت من الصاله و طول اليوم ما دخلت الها
بقى جمال يروح و يرجع و هو يدور مسكنات وادويه لسلام
الي عرفت انو اخوه للي دعمه جمال دافعه بقوة على الكرسي بعد ما هاجم على جمال و حتى يدافع عنهبقوا جمال و سلام طول اليوم بالصاله، و الي استغربته هدوءهم الغير معتاد سألت جمال اكثر من مره عن الولد و كان يتهرب من الجواب، حسيت اكو شي بس گلت لو بي شي او ميت لا سمح الله چان حچه جمال و ما بقى ساكت
باليل حظرت الهم العشا بس گالوا ما النا نفس ناكل هسا، بس بال١٠ اجا جمال و گال خلي العشا
خليت الهم الچاي و اخذت حيدر من الكرسي المخصص للاطفال من المطبخ و صعدت لغرفتي
نومت حيدر و بقيت اني اتقلب بمكاني، اريد اغفى ما اگدر صارت الساعه بال١٢ و النوم جافاني، و كل تفكيري منصب ناحية موضوج جمال گلبي مقبوض من الوضع، مو معقوله اهله سمحوا ل جمال انو يطلع و هو گال ما يخلوني تخطي عتبة المستشفى
انگلبت على اليسرى و ظليت اباوع ل حيدر الي نام بسرعه
تعوذت من الشيطان و استغفرت ربي، دقايق و غفيت و اني ادعي انو الله يعدي هاي المشكله على خيرفزيت فجاة على صوت طلقات، خوف تملكني و اني اشوف زجاج الغرفه يتكسر و صوت الرعد بث الرعب بگلبي مع صوت الطلقات
اريد اوگف على حيلي بس حسيت ما عندي طاقة انو اتحرك جسمي برد و تصنمت بمكاني
سمعت صوت جمال يصيح بأسمي ، باوعت ل حيدر الي يبچي و هو يمد ايده الي
اخذته بحظني و نزلت من الچربايه من الطرف الخ، نزلت راسي و اني احظن بحيدر الي بدا صراخه يعلى، گمت ابچي بخوف وياه
ايديه بدت ترجف و اني اريد افتح الباب، ما گدر اسيطر على الرجفه،انفتح البالدب و رجعت ليورا شفت جمال تقدم و حاوط اكتافي و طلعني من الغرفه، و اني منزله راسي و ابچي اسمعه يهدأ بيه بس زدت بالبچي
ما نزلنا جوا بقينا بالممر و هو أمن شي لان ما بي شبابيك بس الباب الي يطلع على السطح
وگفني عند الباب و حاوط وجهي بين ايديه و هو ياخذ نفس، وجهه مبين عليه القلق و الخوف بس حاول يهدأني- اشش حبيبتي ماكو شي
- شنو هذا ؟
حچيتها بشفايف ترجف و دموعي بعدها تنزل، اخذني لحظنه و حسيت الغصه خانگته لمن تكلم
أنت تقرأ
| أمانة حيدر | ' باللهجة العراقية '
Romance" مرات الصدفه و القدر يلعبن ادوارهن، و يقلبن الطاوله، و يحولن اليأس الى أمل، و الحقد الى حب " تصميم الغلاف من الحلوه شهرزات التميمي ♥♥ تنويه/ القصه باللهجة العراقيه و لا تمت للواقع بصلة بدأت ١٥/٨/٢٠١٩ انتهت٢٨/١١/٢٠١٩