الفصل 22

549 18 2
                                    

جمع شيفاى عائلته فى البهو و قال لهم اريد قول شئ مهم لذلك انتبهوا معى انا أحب فتاة و اريد ان اتزوج ها فسأله و الدهون ما اسمه فقال انيكا هارشفردان تريفيدى
فقال نعم هارشفردان تريفيدى لقد كان صديقي دائما و حزنت جدا عندما توفى و ابنته نحن نعرفها منذ زمن فقال لهم اذا انتم موافقين فقالت بينكى موافقين لكن بشرطين فقال ما هما قالت الاول أن تعتنى بها جيدا لانى احبها كثيرا منذ أن كانت صغيرة و الثانى أن تجلبها لهما لانى اريد رؤيتها فقال لها ساحضر لكى كنتك المستقبلية اليوم و ذهب شيفاى و اتصل بانيكا و قالت له هل وافقوا أراد شيفاى ازعاجها فقال لها لا لم يوافقوا قالت ماذا و كادت أن تبكى فقال لها انى امزح معك فقالت له سأموت يوما ما بسبب مزاحك هذا فضحك شيفاى و قال لقد وافقوا لكن بشرط فقالت له ما هو قال إن احضرك اليوم إلى القصر فقالت له و انا ليس لدى مانع فقال حسنا أجهزة و ساتى لاخذك فقالت له لا تتأخر فقال لها أنت مستعجلة على الزواج اكثر منى فخجلت انيكا و قالت له ساغلق حتى اجهز و أغلقت المكالمة فورا فقال شيفاى بالتأكيد خجلت و انيكا أحبت أن تبهرهم فذهبت لزوجة أبيها و قالت لها اريد تعلمينى كيف ارتدى السارى فقالت لها تعالى معى و كان شكلها رائع عندما ارتدته و جاء شيفاى و عندما رأى انيكا انبهر بجمالها و اجلسها بالسيارة و ظل يحدق فيها و قالت انيكا له الن نتحرك  فضحك شيفاى و ذهب إلى القصر دخلت انيكا و تعرفت على جميع الموجودين هناك و فجأة دخلت فتاة و هى تصرخ شيفاى سينغ اوبيروى فنظر الجميع حتى انيكا و عندما رآها شيفاى قال اووو لا و رو قال هل عليها فى كل مرة أن تدمر سعادتنا انها تيا و لكن انيكا لا تفهم شئ مما يحدث فقال لها شيفاى ماذا تريدين منى تيا قالت له اريدك ان تعتنى بى و بابنى اقصد ابننا فغضبت انيكا و قالت لها من انتى و من اعطاكى الحق بالدخول لهنا و تتحدثين هكذا مع شيفاى قالت لها انا تيا حبيبة شيفاى القديمة فقالت انيكا ماذا قالت تيا نعم وعدنى بالزواج و عرفنى على العائلة و أراد أن نصبح على علاقة و عندما حدث ما أراد تركنى و انا حامل الان تدمرت انيكا لما سمعت و جرت خارج القصر و هى تبكى و جرى شيفاى خلفها و قال لها انيكا انتظرى و عندما امسك يدها قالت له اترك يدى انت مجرد مخادع لا اكثر و انا الغبية صدقتك فقال لها تعالى معى و الا.......فقالت و الا ماذا فحملها شيفاى الى غرفته و أغلق الباب بأحكام و قال لها انظرى تيا كاذبة هى تريد أن تدمر سعادتنا فقالت له و هل ستشوه سمعتها بهذه الكذبة من أجل أن تدمر سعادتكم لماذا فجلست على السرير وانهارت من البكاء

فقالت و الا ماذا فحملها شيفاى الى غرفته و أغلق الباب بأحكام و قال لها انظرى تيا كاذبة هى تريد أن تدمر سعادتنا فقالت له و هل ستشوه سمعتها بهذه الكذبة من أجل أن تدمر سعادتكم لماذا فجلست على السرير وانهارت من البكاء

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اميرتي الصغيرةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن