الفصل 77

348 6 1
                                    

بعد مرور ثلاثة أشهر اصبحت انيكا فى شهرها السابع و ظهر بطنها كثيرا و فى ليلة جاءت لتنام لكن شيفاى تأخر كعادته منذ ثلاثة أشهر فخرجت لتراه فوجدته يتسلل خارج إحدى الغرف و عندما خرج صدم أنه رائها و قال انتى ماذا تفعلين هنا فقالت انت ماذا تفعل فقال لا شئ فنظرت لباب الغرفة و قالت دعنى ادخل فقال لا و حاول منعها قدر امكانه و لكنه فشل دخلت انيكا الغرفة لتجد المكان مزين بطريقة رائعة انها غرفة لطفلتهم(2)بدأت انيكا بالبكاء فقال شيفاى انيكا هل انت. بخير قالت نعم أنا فقط سعيدة فقال كنت ساريكى اياها صباحا لكنك سبقتينى فضحكزا ثم قال هيا لننام و بمجرد دخولها وصلت للغرفة حتى قالت اااه فقال ماذا  حدث هل انت بخير فقالت نعم الله انها ابنتك لقد ضربتنى فجلس بجوار بطن انيكا و قبلها و قال اميرتى لما تزعجى ماما و تضربيها اريد ان اقول لكى انها ستكون أفضل ام فى العالم كما أنها افضل زوجة فى العالم ثم نظر لانيكا و ابتسموا و اكمل قائلا انها ستكون ام لا مثيل لها بالعالم كله هيا عدين. الان انكى أن تؤذى ماما مجددا هل هذا وعد حسنا أنه وعد لقد وعدتني و ضحكت انيكا و قالت ماذا تفعل فقال أخذ وعد من صغيرتى انها لن تر
ؤذيكى مجددا فقالت انت لست بحاجة هذا الوعد لان ابنتى ستستمتع لامها فضحكوا سويا ثم نام ا فى أحضان بعضهم و بدأت الايام تمر حتى أصبخت انيكا فى شهرها التاسع و فى يوم كان شي يقول لانيكا انيكا لا تنسى اننا سنذهب غدا للمشفى من أجل موعد ولادتك بعد غد ثم قال لا يمكننى الانتظار حتى بعد غد كى احمل صغيرتى بين يدى فقالت انيكا و اخيرا سنراها و سنرى من تشبه و فى المساء أثناء نومهم استيقظ شيفاى على صرخات انيكا قال انيكا ماذا بك. فقالت أنا الد و صرخت بقوة فتجمع العائلة و قالوا ما لها قال إنها تلد فقال اوم اليس موعدها بعد غد فقال نعم لا اعلم ماذا حدث و حملها و ذهب مسرعا للمشفى و ذهب خلفه العائلة و عندما وصلت قال الطبيب ادخلوا للعمليات فورا و قبل أن تدخل امسكت انيكا يد شيفاى و قالت شيفاى أن لم اخرج حيه ا يد ان اقول لكى انى احبك كثيرا و قل لابنتنا كم كنت. انتظر مجيئها و بل إن يرد كان ا ادخلوها للعمليات كانت انيك تصرخ بشدة و قد نزفت الكثير من الدماء حتى فقدت وعيها من الالم فخرج الطبيب مسرعا و قال مستر شيفاى نحن الآن فى حاجة حرجة علينا انقاذ أحدهما مدام انيكا أو الطفلة و لا يوجد مجال للتفكير اسرعوا فقال لماذا يجب الاختيار و قال لأن مدام انيكا فقدت دماء كثيرة و فقدت وعيها و أن حا لنا تعويض الدماء سنخسر الطفلة لان جسد الطفلة مازال متصل بجسد الام فسيحدث تغيرات بجسد الطفلة و سنفقدها و أن

 انتظر مجيئها و بل إن يرد كان ا ادخلوها للعمليات كانت انيك تصرخ بشدة و قد نزفت الكثير من الدماء حتى فقدت وعيها من الالم فخرج الطبيب مسرعا و قال مستر شيفاى نحن الآن فى حاجة حرجة علينا انقاذ أحدهما مدام انيكا أو الطفلة و لا يوجد مجال للتفكير اسرعوا ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اميرتي الصغيرةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن