اميرتي الصغيرة

الفصل 51

و قبلها برومانسية و انيكا تجاوبت معه و قال لها هل نذهب للبيت فقالت نعم لانى متعبة للغاية و من ثم ذهبوا للمنزل و ناموا و فى الصباح استيقظوا و قرروا الذهاب للشاطئ و عندما وصلوا ظلوا يلعبوا فى الماء فمر شخص بجوار انيكا و قال لها ايتها المثيرة ما رايك بأن تأتى معى اعدك انكى ستستمتعى بشدة فضربه شيفاى بوجهه و قال له كيف تجرأت على ذلك و انيكا هدأت شيفاى و فصلته عن الرجل بصعوبة فقالت أنا لا اعلم ظننت أن العيب بملابسى فارتدت البوم من أجل السباحة تيشيرت و سروال ماذا افعل اكثر فقال أن العيب بكى و ليس بشئ اخر لأن لا الملابس و لا اى شئ يجعلك مثيرة انتى مثيرة وحدك من دون شئ فخجلت انيكا و قالت له على لنسبح فى الماء قليلا فقال هيا و ذهبوا للسباحة بالماء فسبحوا و عندما جاءوا ليخرجوا خرج شيفاى و عندما جاء لينظر لانيكا لم يجدها و فقلق و قفز بالماء مرة أخرى و حبس انفاسة و دخل للماء و و فجأة رآها فاقدة الوعي داخل الماء فحملها و أخرجها سريعا من الماء و ظل يحاول أن تجعلها تفيق لكنها لكنها لم تكن تتنفس و لم يتردد للحظة واحدة و مال عليها و صنع لها تنفس صناعي بعد ذلك أفاقت و ظلت تسعل فاحتضنها شيفاى و قال لا تعلمين كم مرة مت فى اللحظات الأخيرة الماضية فقالت لا تقلق ان يفرقنا شئ حتى الموت و اقتربت منه و قبلته برقة و قال يجب أن نذهب للمنزل الان فقالت حسنا كما تريد و ذهبوا للمنزل و هو كان يحملها ووضعها على السرير و ناموا و فى الصباح استيقظت انيكا و ظلت تقفز فوق السرير و تقول له هيا استيقظ هيا فقال لها ما كل هذا لقد أدركت انى كنت مخطئ عندما كنت اريد اطفال فانا لدى واحدة بالفعل فقالت لا اعلم ما كل هذا النشاط لكنى اريد قضاء اليوم بأكمله بالخارج اليوم فقال حسنا هيا بنا و ذهبوا تناولوا الفطور بمطعم ما و ذهبوا تسوقوا فى كل انحاء المالديف و من ثم رأوا كرنفال فذهبوا و رقصوا معهم قليلا ثم رحلوا و عادوا للمنزل....يتبع
رايكم بالبارت
بريكاب شيفاى و انيكا فى روسيا
اسفة لان البارت قصير