اميرتي الصغيرة

الفصل 46

ثم أتى من خلفها ووضع برقبتها عقد (الصورة رقم ٤) فقالت انيكا لشيفاى ما هذا فقال انتى ماذا ترين فقالت له ارى انه عقد و لكن بأى مناسبة فجلس بجوارها و قال بمناسبة اعتذارى لكى انا اسف لم اقصد أن أصرخ بوجهك انا كنت غاضب فقط و انتى تعرفينى عندما اغضب فقالت لا تعتذر انا من يجدر بى الاعتذار فلم يجدر ان اقول لك هذا الكلام انا اسفة فاقتربوا من بعضهم و ظلوا يقبلون بعضهم و أخذته انيكا للغرفة و دخل الغرفه عندما رأى الغرفة لنذهش لأنها كانت مزينة و جميلة فقال لها هل انتى من فعلتى كل هذا فقالت لا بل الجيران بالتأكيد انا من سيكون غيرى و قال شيفاى اذا لما لا نستفيد من الموضوع فقالت و لما سافعل هذا بالتاكيد لنستفيد من الموضوع و قال لها شيفاى بالمناسبة تبدين فى غاية الجمال اليوم فقالت بخجل شكرا فقال ماذا هل تقولين لى شكرا فقالت إن لم اقل لك ساقول لمن فقال حسنا حسنا لا يجب أن نفسد الليلة و اقترب منها و قبلها و هى تتجاوب معه و نزع ملابسها......فى الصباح استيقظت انيكا قبل شيفاى و وجدته يحتضنها بقوة وجدت نفسها انا قد نامت و نسيت أن ترتدى ملابسها مرة أخرى و ظلت تبحث عن ملابسها فلم أجدها ولم تجد سوى قميص شيفاى فاردته و نظرت له و ظلت تداعب شعره و قالت اوووه و من يرفض التصالح مع طفل برئ مثلك و اقتربت منه و كانت على وشك تقبيله و لكنه فتح عينيه و قال اكملى ما كنت تفعلين فتهربت و قبلته فى خده فقال هل تسهزئين بى فقال اكملى ما كنتى تفعلين فاقتربت منه و قبلته برقة فقال لها صباح الخير فقالت له صباح الخير فقالت ما رايك بأن نلتقى مع ارجون و الينا فقال فكرة رائعة فلاش باك اتفقوا جميعهم أن يظلوا مع بعضهم فى شهر العسل فى الوقت الحالى اتصلت انيكا بهم و اتفقت معهم و اجهزت انيكا فارتدت الفستان بالصورة رقم ٢و عندما التقت بالينا كانت ترتدى الفستان بالصورة رقم ٣و ذهبوا ليتجولوا و رأوا أن هناك ناس تجرى فلم يعرفوا ماذا يفعلون و جرت انيكا و الينا بعيدا عن طريقهم و لكن قبل أن يتحرك شيفاى و ارجون وجدوا انه صراع ثيران و كانت الثيران على وشك الاصطدام بهم و لكن كل من انيكا و الينا شدوا ارجون و شيفاى و انقذوهم من الموت المحدق......يتبع
رايكم بالبارت
بريكاب شيفاى يقول لانيكا أنه يريد طفلا منها