* اعتذر ع الاخطاء الاملائية .
* تفاعلوا . فوت + كومنت بين الفقرات . تفاعلكم بالبارت السابق جان حلو ياريت لو تضلون هجي لحد ما تخلص فيلفت ☹☹💔
* البارت ( 4490 ) كلمة . طويل كلعادة 🤤🍌 .
* انجوي موزاتي 😍🍌 .
............................
/ شيومين ... اباك و خالك المجنون يخططون لأخذنا في رحلة على متن اليخت هل توافق !! ستكون تجربة ممتعة حقاً ! / خرج الي الحديقة بحثاً عن شيومين الذي انسحب برفقة الصغيران الى هنا لأجل اللعب كما طلبت آن سو ..
ترك دغدغة الصغير المشاغب كاي بينما ضحكاته تصدح و ابتسامة شيو المتوسعة ترافقها ليلتفت لجهة كيونغ سو الواقف على بعد جيد منه ... تلاشت ابتسامته قليلاً بينما كان يفكر بما قاله الاخر ... هو ود الرفض لكن عندما بدأت آن سو بالقفز بحماس و كذلك كيونغ سو لا يبدو انه قد اتى لأخذ رأيه بل يخبره ان يوافق فنضراته تترقب كلمة او ايمائة موافقة ...
/ لا بأس ... / هو تمتم له بصوت منخفض ثم التفت للصغير مجدداً و قبل ان يستوعب هو حصل على عناق جانبي و قبلة على رأسه من زوج خاله الغريب ... تجمد بمكانه ثم التفت يحدق بمكان وقوف الاخر سابقاً و الذي خلى منه الان منذ انه اسرع للعودة لأجل ان يبشر جونغ أن و بارك بموافقة شيومين ... هو يتصرف بحرية و بلا قيود مع شيومين على عكس الاصغر الذي يحاول تجنب الاختلاط به و يشعر بالحرج منه ...
هو تنهد مطولاً بينما جال بنضره بأرجاء المكان حيث يمكنه رؤية الجانب الاخر من الشارع بسبب سياج حديقة المنزل القصير و المزخرف ... ثم اعاد تركيزه على آن سو التي تجري حوله و تردد اغنية تعلمتها من فقرة برامج الاطفال على التلفاز ... و كذلك كاي كان يتفاعل معها بأصداره اصوات متحمسة و قهقهات . هذه اللحضات افتقدها شيومين و بشدة ... هذان الصغيران لا ينفكان على تذكيره بصغيريه .. حتى انه قد اخطأ مرات عديدة بأسمائهما و شعر بالاحراج من خاله و زوج خاله لأنه نادى طفليهما بأسماء طفليه لكن ما العمل هو اصبح اشبه بالمجنون فعلاً ...
........................
/ سنبقى هناك حتى التاسعة ... / كان يستمع لثرثرة خاله مع زوجه و اباه بينما الجميع يسير بأتجاه يخت عائلة كيونغ سو الذي تم اهدائه له عندما تزوج من جونغ أن . شيو كان متمسكاً بكف آن سو بينما الصغير الاخر كان بين ذراعي أمه كيونغ سو ...
هو يتخلف عنهم بعض الخطوات لأنه يجاري خطوات الفتاة الصغيرة لكن انضاره معلقة على ضهر اباه الذي يلتفت للنضر له كل عدة ثواني .... يرغب بالسير قربه لكن بنفس الوقت يريد ان يمنح شيو بعض المساحة مع نفسه ليصفو باله .... شيو غير اتجاه نضره ليصبح يحدق بالمياه و الامواج المتراطمة ... الجو منعش و ليس شديد البرودة رغم انهم في بداية فصل الشتاء . شرد بتفكيره عميقاً بينما مازال يجاري خطوات آن سو و متمسك بها بشدة حتى افاق على ارتطامه بجسد اباه الذي كان عائداً لأجله لكنه لم ينتبه له و استمر بالسير حتى اسطدم به ...
أنت تقرأ
Velvet
Short Storyالحياة ؟ . لطالما كانت هادئة بالنسبة لي . الى ان قرر والدي ان يحولها الى جحيم بلا قصد منه مرحباً بكم انها حياتي المخملية في جحيم الارض الذي وجدت نفسي اسقط به . ................. bxb +18 xiuchen mpreg by . kai girl