سحر ماجدولين:( احببت اعمى 2)

7.4K 106 9
                                    

وحشتوووني يا جدعاااااان 😍( احم بصوت عادل امام) يا احد اسباب السعااادة بصو بقا أنا رجعت باقتباااس من الجزء الثاااني للرواية،  الجزء الاول كان خالي من دسم +18 وسعرات الحرارية بتاع هييييح وكدااا،  المهم في الرواية دي هتكون حاااجة مختلفة رومانس على كوميدي، ومش بعيد كمان خيااال مجنووونه واعملها توقعوا اي حاااجة،  وعايزة اقلكو كمان انو انا مش مصرية فكان لازم اقرا روايات بالمصري عشان اتعلم اكثر واكثر بما انو ناس كتير طلبتها عااامي مصري وفي ناس طلبت عربي فصحى وبناءا على طلبكم قررت اجمع بين لاثنين سرد عربي وحوار عااامي وما تضحكوش عليا بقا 😭، ياريت كل واحد يحط كتاب الجزء الثاني فالمكتبة عشان تحفزووني

وحشتوووني يا جدعاااااان 😍( احم بصوت عادل امام) يا احد اسباب السعااادة بصو بقا أنا رجعت باقتباااس من الجزء الثاااني للرواية،  الجزء الاول كان خالي من دسم +18 وسعرات الحرارية بتاع هييييح وكدااا،  المهم في الرواية دي هتكون حاااجة مختلفة رومانس على ك...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اقراو الاقتبااس وقلولي رايكم اكمل ولا اغير

ملاحظة:  الرواية هتبقى جريئة حبتين صغننة كدا.

باباي و زيتوونة اشوفكو فالبارت الاول يا حلوييين 😍😘❤❤❤❤

_____________________________
__________________________

اقتباااااس

#سحر_ماجدولين الجزء الثاني لرواية #أحببت_أعمى

اقتبااااااس

كل شيء بدا في ليلة ماطرة، لقد كان الجو باردا كالصقيع، و كان علي الذهاب الى أحد الفنادق للمبيت هناك ريثما اجد منزلا مناسبا لي كي استقر فيه ، لم يمضي على وصولي الى مصر سوا ساعة واحدة فقط، وبسبب سوء الاجواء هنا صعب علي ايجاد سيارة اجرة تقلني وعلقت في المطار لمدة ساعة كاملة، لحسن حظي أني عثرت على سيارة أجرة، حسنا لاكون صريحة معكم انا لم أرتح لصاحبها، لقد كان رجلا اربعيني اكتسى شعره شيبا و وجهه التجاعيد من ملامح وجهه تحس كان مصائب الدنيا قد حلت عليه الا انها لم تطفئ حرارة عينيه الحارقة، كان ينظر الي بنظرات تفحصية اعرفها جيدا، لم يكن لديا خيار آخر سوا الذهاب معه، كونها سيارة الأجرة الوحيدة التي تمكنت من العثور عليها، وضع حقائبي في صندوق السيارة الخلفي،  بينما أنا جلست داخلها واغلقت الباب وانا ادعو من صميم أن أصل الى وجهتي بخير دون أن يحدث مما يخبرني به عقلي وحدسي،  جلس خلف المقود ثم عدل المرآة الامامية كي يظهر انعكاسي عليها ويتمكن من رؤيتي، استطعت من خلال تلك المرآة التي أمامه لمح ابتسامته التي زادت من خوفي ولا أدري لماذا، تنحنح قليلا دون ان يرفع عينه من المرآة وقال بلهجة لحسن حظي أني تعلمتها من والدتي: " القمر عايز يروح فين؟".

أحببت أعمى  (مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن