بلعت تلك الورقه كما قال لي ذالك الشخص والذي إسمه جابر أنا خائفه خائفه جداً على والديي وأخي أين هم ياترى ماذا فعلو بهم لِما لست معهم للِما حتجزوني هنا ولوحدي أنا خائفه جداً لقد مضى على حتجازنا ٣ أيام لم أرى أحداً منهم وفجأه فتح الباب لأرى ذاك الذي كان يمسك بأخي وقد بان شبه أبتسامه على وجهه الكريه وقال لي اوه فتاتنا الجميله كيف يضعونكي بهاكذامكان قذر سأعاقب كلمن وضعكي هنا جلس قبالتي خفت منه لكني لم اغض بصري عنه وتذكرت كلام ذاك الشخص بأن لأأتكلم معهم ماذا هل أكل القط لسانكِ هههههههههه ضحك كالمجنون وأمسك بشعري وسحبني إليه لقد قمنا بأعداد حفلاً صغيراً لإجلك وعائلتك ستسعدين بذالك قالها بكل حقاره وهو ممسكاً بشعري جرني من شعري للخارج وأنا أصرخ فيه دعني دعني ايها الحثاله إن كنت رجلاً لم تكن تقوى على مرأةً بلا حولاًلها ولا قوه جرني خلفه بقوةً أكبر وأنا اصرخ به لم أحس إلا وأنا مرميه وسط ساحه ذاك المعسكررفعت رأسي وأنا أرى أناساً كثر هناك من أطفالاً ونساءً وشباب رأيتهم قد نصبو كالمسرح بنصف تلك الساحه عقدت حاجباي وأنا أنضر أنهم قد نصبو ثلاث حبالاً غليضه كالعقده أعلم لما هي تلك الحبال يإلهي إنها للشنق هل سيشنقونني ماذا سيفعلون بي نزلت دموعي وأنا ألمح ناسً كثر يحتجزونهم كدروعاً بشريه لهم لمحت بعضاً منهم يجرون ثلاثتً أشخاصاً واضعين أكياساً على رؤسهم وصعدوهم على مدرجات تلك الخشبه الكبيره التي علقت عليه احبالاً غليضه للشنق وضعو كل شخصاً في مكانه وأصعدوهم على كراسىً صغيركي يعلقو رقابهم في تلك الحبال ويجرون من تحتهم تلك الكراسي الصغيره لتبدا انفاسهن في الاختناق ومن ثم مغادره تلك الروح من هذا الجسد أوقفهم ذالك الشخص الذي يبدو أنه زعيمهم مهلاً انزعو تلك الأكياس عنهم فليودعو بعضهم قالها ذاك المجرم نضرت له وأنا لاأصدق عدت أنضر أمامي نضرت وإذ هم بأهلي أبي أمي أخي يإلهي بقيت جامده لاأرمش حتى من هول المصيبه التي سوف أراها الأن يألهي أردت النهوض لكني لم أستطع أرت أن أناديهم لكني لم استطع فقط دموعي التي تجري على هول المنضر قال لي أنضري جيداً لأنكي لن تريهم مجدداًنهضت بكل قوتي وهجمت عليه لكنه أمسكني وقام بصفي ووقعت أرضاً قلت في نفسي أني ميته لامحاله تقدم مني وأمسك بشعري وجرني إليهم احتضنني أمام والداي من الخلف ورفع رأسي لأواجهه وجه والداي وأخي الذي لم يدعوا شبراً في جسده إلا وقد شُوه سأشنقهم امام عينيكي ومن ثم أخذكي لي لأنكي جميله جداً أنا لا أستطيع مقاومه هذا الجمال كله اردت التحرر منه لكنه كان يقيدني بشده على صراخ أبي وأمي أرجوك دعها وشأنه أرجوك هيا لاذنب لها في شيء أرجوك دعها تذهب وفعل بنا ماتريده أرجوك كم ألمني بكأئهما ونحيبهم ضحك ذاك المسخ هل تضنني سأتركها ترحل وتملك كل هذا الجمال هل جننت ساخذا منها مأريد حتى أجعلُها كخرقه باليه ومن ثم اعطيها لرجالي ليتسلو بها قليلاً ها مارأئكي ياجميله كل هذا وأنا انضر لأمي وأبي الذان يبكيان بشده ويتوسلانه بأن يتركوني وشأني أفلتني ومن ثم وجه نضره للشخص الذي واقف قريباً من أبي وأمي اعطاه إشاره بأن يفعل مأمره تحرك من مكانه وجعل تلك الحبال في رقابهم هنا جننت نضرت له وتوسلت له أن يتركهم أرجوك هم لم يفعلو شيئاً حتى أخي لم يفعل شيئاً سوى أنه رفض أن يقتل شخصاً برئاً توسلت له وأنا راكعه أرجوك إن الله يعفو ويصفح أخي لم يرتكب اي جرم لتعدموه أرجوك دعهم بكيت بحرقه على أهلي اعطا ذاك الحقير اشاره على البدء بشنقهم نضرت له وهو يبدء بوضع تلك الحبال في رقابهم قلت لا لا لا لا أنت لن تقتلهم لا لن تقتلهم لا تأخذا عائلتي مني أرجوك لا وجرني من شعري ومسك وجهي وثبته امامي كي أراهم حين يشنقون وضعوهم على تلك الكراسي الصغيره ووضعو الحبل حول ارقابهم رأيت أبي وهو يدعو وينطق بالشهاده وأمي التي نضرت لي وبتسمت ابتسامةً مريره بها كل الألم نطقت هي ايضاً بالشهادهوأخي الذي لم أسمع صوته أوحتى يكلمني ويقول لي لاتخافي أنا سأكون دائماً معكي ولم ارى سوى ذاك الحبل يشتد على أعناِقهم ويسلب منهم روحهم صرخت وأرت التوجه لهم ومنع ذاك البحل من أخذارواحهم لكن يدان ذاك المجرم حوطاني يرفع وجهي لهم ويقول لي هأنتي فقدتي أهلك ولم يعد لهم وجود وبعد فتره من المقاومه التى ابدتها تلك الأجساد هدأت تلك الأجساد الثلاث ورتخت وتحولت تللك الرقاب ألتي كنت أحتضنها وأشمها يوماًعوجت من أثرالحبل الذي احكم عليه وصعود الروح إلى بارئها لقد أنتهى كل شيء مات والداي وأخي لم يعد لهما وجود لم يعد هناك بيتاً يأويني مع والداي وأخي لم يعد لي اباً وأماً وأخاً أخذوهم مني جميعاً امسكت بتلك التراب وأنهلتها على رأسي وأنا أصرخ أميييييييييييييي أبييييييييييي أخييييييييييي اهااااااااااااااااااااااااااااا... نضرت للمكان فإذا به ماناً جميلاً جدا كله خضاريملأه الورود ومن بعيد أبي وأمي وأخي معهم يأشران لي ويودعانني وأراهم يلتفتون كي يغادرو ممسكي بايدي بعضهم أرت الركض خلفهم ومناداتهم لكنهم فجأه أختفو ولم يكن هناك سواي فتحت عيني رأيت مجموعه من النساء كانت هناك إمرأه يزيديه كانت على مايبدو تعتني بي اثناء إغمائي نهضت وجلست معهم وأنا أبكي بحرقه على والداي لم تتكلم أي واحدهً منهن كانت الساعه تشير إلى ال٩ مسأءً جأء قاتل والداي ورمى ضرفاً لم انتبه مايحويه إلى فتاةً فكسى وجه الفتاه إلى لونأً أصفر من شده خوفها فقال لها تحضري لي هذه الليله ستكونين في غرفتي خلال ساعه ولتفت لينضر لي جميلتي أنت متعبه قليلاً سأدعكي لترتاحي ثم سيأتي دوركي في إمتاعي نضرت له بتقزز وقلت له سيكون في أحلامك ايه الوضيع تقدم لي أراد صفعي لكن الأخر منعه نعم إنه هو ذاك الذي اعطاني تلك الورقه لكن يبدو أنه لاحولاً له ولاقوه وأنه لايستطيع مساعده نفسه فكيف كان سيساعدني قال لي سيأتي دوركي وسأعلمكي كيف تنطيق في المره المقبله خرجو وأقفلو الباب ورائهم نضرت لتلك الفتاه التي رما الكيس لها تبكي بمراره من ثم مسحت دموعها وقالت لن ادعُه يفعل ذاك بي لن أسلمُه نفسي لن أفعل فتحت الكيس وإذا به فستان نوم مع علب مستحضرات التجميل وعطراً واخر شيئاً موز حلاقه حملت تلك الأغراض وتوجهت الى الحمام جميع تلك النساء تتراوح أعمارهم مابين ا لإثنا عشر رالثلاثين كل واحده كانت جالسه وتفكر كيف سينتهي الحال بها في هذا المكان ولم نلحظ تلك التي دخلت إلى الحمام منذ أكثر من ساعه ولم تخرج قامت إحداهن وقالت سأنضر لما تأخرت لقد طرقت الباب مراراً وتكرارا لكنها لم تستجب إلا حين دخل ذاك المعتوه ليرى مالذي يحدث كان كالمغيب لانه كان مخدراً اثر سكره وتعاطيه المخدرات فتح الباب ودخل كالثور ماذا هناك قالت إحداهن لقد دخلت الحمام ولم تخرج لقد تعد دخولها الحمام اكثر من ساعه قال بتعِدو فضرب الباب بقدمه ولم نرى سوى الدم في كل مكان في أرضيه الحمام فستشاط غضبً ذاك الثور وقال إذاً قتلتِي نفسكي على أن تقضي ليله في فراشي حسناً دخل الحمام وأمسك من شعر تلك الفتاه التي قطعت شرايين يدها حتى الموت وسحبها بدمها الى وسطنا وقام بتقطيع ملابسها بسكيناً كان يحمله في خصره وأصبح يعتدي عليها أمامنا جميعاً لقد كانت عذراء ولم تتحمل فكره ان يسُلب منها شيءً غالي على يد احد أوغاد داعش لا يمت للإنسانيه بأي صله كان في اوج نشوته قمت وتسللت من ورائه وحملت السكين الذي كان معه ووضعته على رقبته بسرعه فنحرته أراد أن يمسك بي لكنه لم يستطع لأن كلا يديه كانت على نحره دفعته وقع على ضهره جلست على بطنه غرست السكين في قلبه مره تلوى الأخرى حتى تكلمت وأنا أطعنه في قلبه قاتل تستحق الموت ايها الداعر المريض سأنتقم منك كانوا جميع الفتيات ينضرون لي بغير تصديق ومن بعدها جعلت جسده خريطه كنت أُطعنه كالمجنونه في كل شبراً من جسده حتى وصلت لعضوه الذكوري فرفعت ملابسه التي كانت عباره عن ثوباً خلعت عنه ملابسه وتلك النساء الاتي تسمرو في مكانهن أثر فعلتي وأخرياتً يبكون صرختُ فيهن وقلت هيا الباب مفتوحً فلتهربو إن بعضهم سكارى ومنتشيين من المخدرات التي بحوزتهم هذا إن لم يكن جميعهم هيا انقذن ارواحكن قبل مجئ احد هيا. خرجو والبعض الأخر كانو مترددين نضرت لهم هياالموت امامنا أمامنا لامفر موتوابكرامهً أفضل في العيش مع هؤلاء المسوخ وخرجو القسم الباقي التفتت تلك التي اعتنت بي عندما أغمي علي وأنت هيا معنا ألن تهربي نزلت تلك الدموع ونضرت لها أنا انتهيت لم يعد لي أحد أعيش له عائلتي قتلوهم أمام عيني ومن قتلهم هذا السافل الذي ذبحته الأن لكن موته لن يعيد لي عائلتي نضرت له بحده هيا إذهبي اهربي بسرعه لاتبقي هنا رحلت تلك أيضاً وبقيت مع هذا المسخ لوحدي ابتسمت سأتفنن في تعذيب جسده رفعت ثوبه وأمسكت بالسكين من ثم قطعت له عضوه وحشرته في فمه ليكون عبره لكل واحداً منهم وليكن حديث الناس اجمع حتى لو مت انه قتل على يد إمرأه أحسست بوقوف شخصاً على الباب علمت انها النهايه لا محال .........................
أنا أرى كثيراً يقرأون هذه الروايه بصمت دون تعليق دون انتقاد دون وضع نجمه للتقييم ارجو منكم التعليق لكن بدون تجاوز رجائاً
أنت تقرأ
ابن قلبي
Romanceرحل وقد تركني نعم تركني وانا احمل طفله دائماً ماأكون متأخره دائماً يضيع مني كل شي وألتفت فلا ارى احداً اعرفهم وجوههم جميعها غريبه عني مجهوله الهويه لا يعلم دواخلهم غير الله اصبحت كالغصن المكسور برحيله تركني ورحل هل تأخرت ...نعم يبدو ذالك لان الطائر...