الجزء الواحد والثلاثون

547 19 0
                                    

على إثر نطقو لآخر جملة، عم الصمت لمدة وكل واحد فيهم كيرمق الثاني بنظرات غير مفهومة،،..

تسمع صوت رصاصة خرجات من مسدسو وصابت جسدها بسرعة ختارقات جسمها وحسات بألم فضيع وضبابة خفيفة على عينيها،،..

رجعات بخطوة للوراء، وايديها حطاتهم على جنبها وبالضبط على مكان الجرحة، كان خوليو واقف مقابل معاه وموجه سلاحو عليها، زيرات على فكها وضغطات على سنانها حيث حسات بالحريق فجنبها والسخونية ودمها نازل، لمحاتو ناوي يضغط مرة ثانية على الزناد وهي تلاح للجنب ورا الطابلة، خرجات الرصاصة من مسدسو وصابت الباب وهو يتدفع بالجهد فنفس اللحظة، خوليو وخوان تخبى كل واحد فيهم فالجنب منزلين راسهم وأسلحتهم فايديهم، كيتبادلو طلقات النارية،،..

ويليام دخل وتدرگ فطرف الثاني مقابل مع ميلاء، كانت جالسة على ظهرها وايديها على الجرحة ومزيرة على سنانها، قاست الجرحة وكانت غارقة والرصاصة بقات وسط جسمها، ضربات راسها مع الطابلة وجبدات سلاحها كتحاول تستجمع قوتها وتكمل آش بدات،،..

كانو الطابلات من الألمنيوم ونازلين للأرض يعني ماشي بحال الطابلات العاديين، وقفات وهي منزلة راسها وطلات كتقلب بعينيها على مارک، دازت للجيهة الثانية من جيهة الحيط وهي تلمحو جالس فالقنت، مدرگ مع الطابلة وكيضرب فالحيط بايديه، صغرات عينيها وركزات فمنظرو وفالحيط، زادت قربات وهي منزلة راسها بهدوء وبدون ماتصدر أي صوت، ولمحاتو فرق صغير مابين الحيط ومابين الجيهة لي كيضرب فيها بمرفقو، بتاسمات بعصبية ودورات وجهها جيهة خوليو وخوان، كانو كيضربو بالرصاص بعصبية كبيرة،،..

كملات طريقها حتى وقفات على مارک، بحال قباض الرواح مع هز راسو فيها وسلاح فايديه، مع هي هزات رجليها تال الفوق وضرباتو لنيفو، كانت ضربة قوية دغيا داز ليه الدم مهرسة ليه النيف حيث البرودكان لي لابسة قاصح، ودقتو حتى هي قاصحة،،..
وفنفس الوقت ضغط على الزناد، والرصاصة دازت من جنب رجلها جرحاتها جرحة سطحية، ضرباتو لايديه مطيحة ليه السلاح وجراتو برجليها دافعاه بعيد عليه، نزلات السلاح وضرباتو لرجليه، وهو غوت من حر الضربة وهي ملامحها جامدين، نزلات لعندو وجراتو من الكول موقفاه وظهرو على الحيط،،..

ويليام قام بنفس الحركة لي دارت ميلاء، وداز للجيهة الثانية من جيهة الحيط وبقى نازل ومستعد، لمح خوان فالجيهة الثانية وصوب سلاحو وضغط على الزناد، ختارق جسمو وبالضبط جيهة صدرو حتى طاح كيتوجع ويغمض فعينيه،،..

خوليو لمح خوه طايح وهو يزيد يتعصب، وحس براسو مربوط وماقادر يدير والو باش يهرب ويهرب خوه ويبعدو من هنا، البوليس غير مكيزيدو يتكاثرو ورصاص لي عندو فالسلاح مابقى ليه والو من غير رصاصة وحدة فقط، دور وجهو وهو يلمح ميلاء شانقة على مارک، هز سلاحو ووجهو ليها،،..

السجينة رقم 327 | مكتملةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن