في الحلقة الماضية، عادَ ناكلز إلى بيته، مصدوماً لا يصدق ما تشاهده عيناه من جثة أختهِ العزيزة الواقعة أرضاً !
ناكلز : سأنتقم منكَ يا جااااااااااااااك
---
تشارلي : أهلاً بالغالي زاكِّي
زاكي : لقد اشتقتُ إليكَ يا أخي
حيدر : تقصد ابنَ عمك
زاكي : اه لم أعتَد على هذا بعد
سوكو : إذاً، هل تظن بأنّكَ تستطيع العمل مع والدك أم أنكَ ستفتح شركة خاصة بك
أليكساندر : أفكر بالعمل مع أبي.. أبي طالَبَني بأن أعمل بدلاً عنه
حسن : مهلاً لحظة، ماذا تعني ؟
أليكساندر : يعني أبي سيستقيل و أنا سآتي بدلاً عنه
سوكو : ألم يقل أنه يحب عمله ؟
سابرينا : بلا و لكنه قالَ بأنّ عمله مع وي يكفي.. لِمَ يمكن أن يعمل عملين طالما لديه المال الكافي و الجاه في عالم الشر ؟
أليكساندر : و لهذا السبب سآخذ مكانه
حسن : أنتَ محظوظ يا أخي.. سمعتُ بأن شركتكَ
ترين ترين
تشارلي : أنا سأعمل الهاتف
زاكي : لا أنا
حيدر : بل أنا
حسن : لا هذا و لا ذاك.. ألو، من معي ؟
المدير : أيها الشرطي حسن، إِنَّكَ مطالَبٌ للمجيء إلى مكتبي حالاً.. هناكَ حالةٌ طارئة
حسن : حاظر حضرة المدير
توت توت توت
حسن : حالة طارئة، يجب علي الذهاب.. وداعاً
الجميع : وداعاً
سوكو : أتساءل ما هذا العمل الطارئ
زاكي : ماما سابرينا.. هل كتبتِ قصة جديدة ؟
تذكروا أنَّ سابرينا كانت كاتبة قصص عندما كانت في الثانوية، قبل زواجها بأليكساندر.. و أظيفوا إلى أنها ماتزال تكتب و تؤلف قصصاً جديدة
سابرينا : نعم
أليكساندر : ياااه.. كم أتوق لسماع قصة من قصصك
سوكو : هل نشَرتِ مؤلفاتك ؟
سابرينا : ليسَ بعد
سوكو : أنتِ مجنونة، ستربحين الكثير ببيع قصصك يا سابرينا.. لماذا تُضَيِّعينَ هذه الفرصة عليكِ ؟
حسن : نعم حضرة المدير
المدير : حسن، اجلس هنا
حسن يجلس على الكرسي المجاور للمدير
أنت تقرأ
إمبراطور عالم الشر
Pertualanganتتحدث القصة عن ساحر لَهُ قوة عجيبة يستطيع أن يسيطر بها على العالَم... هذا الساحر، و للأسف، شرير، مُخادع و ذَكي لدرجة لا يتوقعها أحد !.. لكن العجيب أنَّه يتحوَّل فجأة، و دون أي سبب، إلى شخص طيب القلب (بعد الحلقة 80).. ما السبب ؟ أهي خطة وضعها مسبقاً...