فليتنافس المتنافسون ♥🌹🍃

💥حـــــديـَـ اليوم ـــث 💥

💥حـــــديـَـ اليوم ـــث 💥

لِكُل أخوينِ فِي الله لِباسٌ وهيأةٌ يُشبهُ هيأةَ صاحبه، وهُم يعرفون بِذلِكَ، حتّى يُدخلوا في دارِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ، فَيقولُ اللهُ تباركَ وتَعالى: مرحبًا بِعَبيدي وخَلقي وزُوّاري والمُتحابّين فِيَّ في مَحَلِّ كَرامَتي.💚

- الإمام علي الرضا (عليه السلام).

💥تأمـــلات_قرآنية 💥

"‏وَلَكِنَّ اللَّهَ يَمُنُّ عَلَى مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ"  -  سورة ابراهيم 11

كَم آيةِ في القُرآن تعلِّمُنا الرضا،
والافتقار إليهِ وحدَه سُبحانه؟
كم آيةٍ تجعل قلوبُنا تطيرُ حُبًّا وطَمعًا بما عندَهُ مِن الخزائِن المَلْأىٰ؟

يا صديقي إنّك حِينَ تَأوي إلى الله تأوي إلى ركنٍ شَديد، يروي الظَّمأ، يغنِي الفقر، يشفي العِلَل ..!❤

#اللهم_الثبات 🌸

💥نفحة _مهدوية 💥

إذا أردت أن تمهد لبيعة الإمام المهدي عج يجب عليك أن تهيئ نفسك على كل المستويات تربويا وروحيا وماديا ..

💥تأمـــل 💥

لدى كل منّا 24 ساعة في اليوم الواحد ، والمشكلة ليست في توفر الوقت بل في كيفية إدارته ، ولإستثمار أوقاتنا وتحقيق إنجازات نوعية : لا بد أن تكون لنا أهداف واضحة نعمل من خلالها .

💥مـوعـظة 💥

‏"وكان همُّهُ عند تلاوة السُّورةِ
إذا افتتحها متى أتعظُّ بما أتلو؟
ولم يكن مرادهُ: متى أختم السُّورةَ
وإنما مرادهُ: متى أعقل عن اللهِ الخطابَ،
متى أزدجر، متى أعتبر؟ .. لأنَّ تلاوتَهُ للقرآنِ عبادة لا تكونُ بغفلةٍ والله المُوفِّقُ لذلك♥️."

💥نصـيـحة💥

الجزء الأعظم من هُويتك «لغتك»؛ هُويتك بدونها مضطربة، وأنت بدونها خَديج! تعلّمها، وعلِّمها، واحفظها، وافخر بها. اللغة العربية عندنا نحن المسلمين؛ ارتباط سماوي، وسموّ أرضي. بها نفهم الوحي، ومنها نؤسس الحضارة. ومعلوم أن انحطاط الأُمة مرتبط بانحطاط لغتها. تحصّنوا بالعربيةِ وحصِّنوها.

💥وقـفـة 💥

وبقدر ما يطول إطراق الجبهة والأنف على الأرض؛ بقدر ما يخفّ القلب في معراجهِ إلى السماء. 🌸🌱

💥ﻷنــك_فاطـمية 💥

"لو علمت الواحدة مِنكنَّ ماهيّةَ نظرةِ الرَّجل إليها؛ لَما غطَّت نفسها إِلّا بالحديد"

💥ختـامـا 👋🏼💥

ستُدرك مع الزمن أن الوعي أثمن ما تحمله معك في رحلتك في هذه الحياة ، فهو سلاح يقيك من الكثير ، فمعه لا تُصدّق كل ما يُنقل إليك ، وكل ما يصل إلى أذنيك ، ولا تأخذ كل ما يأتيك على محمل الحقيقة والجد دون تمريره على مصفاة التدقيق والنقد ، ولا تُسلّم عقلك لكل داعٍ ومنُاد .

‏سُئِلَ سلمان المحمدي
لو خُيّرت بين عليّ والجنة
فما تختار ؟

قال : وما حاجتي  لجنّة ليسٓ فيهَا علي ❤️

‏“لا أظن أن الله يعذب رجلاً استغفر ،
‏فقيل : لماذا؟
‏قال : كيف يلهمه الاستغفار ويريد به أذى؟
‏”وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون".