*🔷الـسلام علۍ مهدي الامم🔷*
2⃣🔮إن المؤمن كلما ارتفع في الإيمان درجة؛ كلما عاش حالة فقد إمامه (عج)؛ وعاش مأساة زمان الغيبة أكثر فأكثر!..
🔸ولهذا اعتقادنا أن من يتوجه إلى صاحب الأمر في زمان الغيبة، أكثر الناس بلوغاً ورشداًً فكرياً وعاطفياً..
وبمقدار إهمال هذا الأمر، تكون علامة ابتعاده عن مصدر النور.
*الشيخ حبيب الكاظمي*🕊🌹
🌷✨ كيف نقوي العلاقة بالامام المهدي عجل الله فرجه الشريف ؟؟؟؟؟؟؟❓❓1⃣*
🌷✨.. إن الإمام موجود معنا وقريب منا، ولكن الأعمال السيئة والمنكرات هي التي تحجب أبصارنا عن رؤيته، وتسد أسماعنا عن سماع كلامه ، وسماع جوابه عندما نزوره ونسلم عليه مثلاً ، وكذلك جميع الأئمة الأطهار عليهم السلام. وإن الله سبحانه قريب منا، أقرب مما نتصوره بعقولنا الغافلة وأحاسيسنا المحدودة. ( وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ) ، وكما يقول الإمام السجاد عليه السلام في دعائه. "وإنك لا تحتجب عن خلقك إلا أن تحجبهم الأعمال دونك ". فهو تعالى ليس ببعيد عنا ، ولكننا نحن البعيدون عنه سبحانه نتيجة لسوء أعمالنا ..
✨ إذن؛ فالإمام عجل الله فرجه موجود معنا، والواجب أن نصلح أنفسنا لنشعر بوجوده ونعمق علاقتنا به ، بل قد نحظى بشرف رؤيته واللقاء به في بعض الأوقات والأماكن، فذلك شيء ممكن بإذن الله تعالى . ولكن كيف يمكننا أن نصلح أنفسنا ونزيد من ارتباطنا وحرارة علاقتنا به عجل الله فرجه ؟
↩ يتبع.........🌷☘🌷☘🌷☘🌷
يبدأ التقرب من صاحب الزمان من خلال
1ـ استشعار وجود الامام مهم جداا وبالتالي الخجل من القيام بل اعمال تؤذي قلبه الحنون 🥺🥺♥️2- الالتزام بالادعية كـ العهد، الندبة، زياره ال يس .. 🌿🌸
3- الالتزام بالصلاه بوقتها وعدم سماع الاغاني والامر بالمعروف والنهي ع النكر والابتعاد عن الحسد والغيبة و ... الخ 👍💚
4- اهداء بعض الاعمال والصلوات وختمات القران بالانيابه عنه 🥺🕊
5- الاكثر الاكثر الاكثر من دعاء الفرج ممهم جداا لان بي فرج لكم ايضا 💕🦋
6- ودفع الصدقه لسلامه الحجه المنتظر "عجل الله فرجه" 😻🙏
7- والبكاء على مصيبه السيده الزهراء عليها السلام والامام الحسين عليه السلام 💔🥺.
ابن فاطمہ،عج،💔🕊
أنت تقرأ
فليتنافس المتنافسون ♥🌹🍃
De Todoهل تشعر بالغيرة من أحد؟؟ نعم .... من؟؟ من اولئك الذين عشقوا امام الزمان عليه السلام حقا وصدقا وذابوا في حبه وحصلوا على رضاه ووصاله بصدق تدينهم ورفيع وسموا اخلاقهم .... وهم في اتم الاستعداد لنصرته قولا وفعلا سرا وجهرا......💔 وفي ذلك فليتنافس المت...