كانت رحلة شاقة عزيزي القارئ أليس كذلك؟.. ولكنك كنت خير رفيق فيها، خمس أيام مروا وكأنهم سنين عديدة تأثرت بكل حكاية سمعتها تأثرت بتفاصيلها وأبطالها يبدو أن ذلك العالم الواسع به قصص وحكايات وأشخاص أفظع بكثير من التي أكتبها في قصصي ورواياتي هل حقًّا الأرواح والجان يستطيعان التحكم في الإنسان؟ هل من الممكن لإنسان أن يتحكم في عقلية إنسان آخر حتى يصل به إلى الانتحار؟، هل من الممكن أن يأتي أحدهم من العالم الآخر لينتقم؟، هل الكلاب التي نراها في الشوارع ليلًا من الممكن أن تكون مسيطرة عليها إحدى الأرواح وتنتقم منا؟!.. التساؤلات لا تنتهي في عقلي ولن تنتهي، الآن وجب علي الاختيار اختيار القصة
الأفضل ولكن دعني أصارحك... أنا لن أختار، أينعم كانت لقاءات ممتعة ولكنني أريد المزيد، نعم أريد المزيد... متشوق لمعرفة خبايا هذا العالم من أشخاص آخرين، رحلتي لم تنتهِ أنا مازلت مستمر أما أنت فالخيار لك... توجهت ناحية حاسوبي لأكتب منشورًا جديدًا فيه "#كوابيس_سعيدة.. مستمرة ومستني خمس أشخاص تانيين ييجوا ويحكولي مواقفهم... أنا في انتظاركم". إلى اللقاء في لقاءات أخرى
"كوابيس سعيدة"
لقد انتهت الرواية ياريت حضراتكم تعطوني تقييمكم للرواية واذا تكرمتوا ارجو الضغط على زرار المتابعة
شكرا على القراءة
أنت تقرأ
منتصف الليل
Horrorقصةً حقيقيةً بأحداث وأشخاص واقعيين وتوصلت إلى طريقة تجعلني أحصل على ما أريد وسأخبرك هنا لا تقلق... كل ما سوف أطلبه منك عزيزي القارئ، هو أن تلتزم باسم تلك الرواية ولا تقرأ أي لقاء إلا في منتصف الليل، فأنا لم أكتب أي لقاء منهم إلا في منتصف الليل...