🚼 الحلقة 09 🚼

7.1K 258 130
                                    

جيش القراء علابالي سمطها و لكن عندي عذر إيه عندي عذر على خاطر مالقيتش غنية شابة 😂😂 عذر مقنع ولا والو ... المهم نكملوا
.
.
.
خرج الطبيب من عند رحاب و راح لعند عيلتها
الطبيب : مبروك بنتكم فاقت أما
راشد : أما وش
الطبيب : عقلها ما كانش متقبل الشي لي صرا ليها و على هذيك مسح كل الذكريات المتعلقة بالمغتصب و كأنها عمرها ما عرفاتوا
أمها : هذا أحسن خبر هكا بنتي راح تكون بخير
الطبيب : للأسف لا بنتك لازم تتذكر في أسرع وقت و إلا راح تبدا تفقد ذاكرتها تدريجيا لحد ماتفقد كل ذكرياتها
الأب : 😨 و درك كيفاه نديروا
الطبيب : لازم تحاولوا تفكروها أما تدريجيا
.....: ممم إذا تحبوا أنا نعاونكم
داروا كامل لعند لي هدر
راشد : وش هذا لوجه لي عندك جاي كأنوا ماعملتي والو
نزيم : نقدر نحكي معاكم شويا
الأب : 😠 روح قبل ما نحجزولك غرفة هنا
نزيم : عمي أفهمني
راشد : هذا ماشي عمك أوكي هذا صديق باباك برك و من نهار عملتي هكاك في أختي ما بقا كاين حتى صداقة بيناتهم
نزيم : ماكنتش في وعيي ... كنت فقدت أعصابي و بنتك هي الغالطة كل مرة نقولها بلي نحب نخطبها ترفضني هذا كان الحل الوحيد
أمها : الحل الوحيد أنك دمرها أصلا باين ماكش تاع مسؤولية و حتى لو بنتي قبلت نحنا من المستحيل نقبلوا 💦💦
نزيم : قلت لي عندي و أنا حبيت بنتكم و مستعد من غدوة نتزوجها
راشد : أخرج من هنا ما عندناش بنات لزواج
نزيم : براحتكم أنا قلت لي عندي أما دير في بالك إمكانية أنو أختك تكون حامل و شوف رد فعل الناس بعد مايعرفوا بنت الدكتور ****** عندها طفل من دون أب
راشد راح لعندو وقف قداموا و حكموا من قشوا و ضربوا بوكس في وجهو
راشد : والله غير تندم على لي عملتيه
نزيم (مسح دم هبط من فمو ): ماراحش نرجعلك الضربة درك
كان خارج حتى سمع واحد يعيطلوا
الأب : نزيم
رجع لعندوا
نزيم : وي
الأب : أنا موافق علاجال بنتي برك مانحبش تفقد ذاكرتها ... أما إذا قربتي منها و إلا حاولتي تأذيها راح نقتلك أوكي
نزيم : 😇 أوكي ماراح نديرلها والو
راشد : بابا راك تتمسخر ؟!
الأب : راشد نتفاهموا في الدار
نزيم : راح نجيب عيلتي السمانة الجاية و نخطبوها
الأب : أوكي
راح نزيم و بدا يخطط فات الوقت و رنيم رجعت تقرا و هوما فهموها أنها دارت أكسيدون و بدلوا ليها الطونوبيل باه تصدق .... أما الدكتورة لي طلبت المشروع قالت لرحاب أنو ممكن تبدل الشخصية أما هي أصرت تكمل مع هذيك الشخصية ....فات أسبوع و اليوم الخطبة ....
ناضت رحاب و أول حاجة عملتها عيطت لسيف باه يحضر لخطبة أما هو تقلق و حكا معاها بصوت عالي و قالها أنو ماراحش يحضر
رحاب كانت متشوقة تعرف شكون لعريس هذا و كانت تدعي يكون شباب أما التشويق راح بعد وش قال سيف .... المهم وصل لعريس و ستقبلوهم كيما أي خطبة عادية ... راحت رحاب باه تدي القهوة و أول مادخلت كانوا صحباتها واقفين جنبها .. شافت مع لعريس و خوه
رحاب : كأنو شايفة هذا الطفل من قبل
كوثر (دارت روحها ماعلابالهاش بلي هو لي جاي يخطب ): يااا هذا ماشي الطفل لي راح نعملوا عليه المشروع
رحاب : والله هو ياجدك
وفاء : هيا وزعي القهوة و أسكتوا علينا
وزعت رحاب القهوة و قعدت جنب أم نزيم و أمها ... شربوا القهوة و هدروا شويا من بعد بدا يحكي أب نزيم
أب نزيم : إيه جيناكم خاطبين في بنت لحسب و نسب بنتكم رحاب لولدنا نزيم .... (المهم وحدة ماتضحك عمري مارحت نخطب 😂 تقريبا يقولوا هكا)
أب رحاب : و نحنا عطيناكم و الطفلة بنتكم كيما راهي بنتنا
راشد قلق و خرج برا لحقت وراه إبتهال أما رحاب كانت كيما الأطرش في الزفة مافهمتش والو
رحاب : ماما شبيييه راشد
أمها : لا ما بيه والو
أب نزيم : المهم نخلوا لولاد يتفاهموا على الباقي
أب رحاب : لا كلنا راح نتفاهموا و هنا
أما رائد ما كانش متبع معاهم كانت عينيه على  وفاء ... وهي مطفياتوا بعد لي داروا خوه في صحبتها .... كانوا قاعدين يتفاهموا على أمور العرس حتى دق الباب .... راحت وفاء فتحت و لقات سيف مع أمو قدامها
وفاء : سيف أنقذتي روحك في آخر لحظة 😇
سيف : وش الخطبة السامطة هذي عمري ماتوقعت خطبت رحاب تكون هكا
وفاء : وي صح
دخلت وفاء وراها أم سيف و سيف ... شفاتوا رحاب وقفت و عينيها تملات بالدموع
سيف : وش ماتشوفيش معايا هكا نقدر نفوت كلشي إلا خطبتك 😁
راح لعندها و عنقها و هي بدات تبكي و قالت بصوت هادي في وذنو
رحاب : سيف مانيش مرتاحة
سيف زير عليها و نزيم كان قريب يموت  (شح فيه 😂 )
و بعد عليها
سيف : عمي هذي خطبة
أب رحاب : إيه
سيف : هيا زهولنا شوية الجو رحاب قلقت زيد هذا ماشي جوها
راحت كوثر تجري جابت تيليفون ركباتوا في tv و سيبت لغنا .... المهم قلبوها بالشطيح و لغنا هوما 4 أما الباقي كانوا ساكتين
تفاهموا لعرس على 15 يوم و نزيم راح عند رحاب يعني دا رقم تيليفون تاعها فاتت الخطبة .... و نزيم عاون رحاب باه تعمل البحث
.
.
.
يتبع 😂😂
وش رايكم في الفن الرائع فوبيا لعلام💪💪 المهم تفاعلوا
Peace 💪💪

أريد طفلا (بالهجة الجزائرية)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن