51 - الـنـهـايـة

8.1K 640 671
                                    

.

عيد سعيد ...... و مبارك للجميع ()..°

تقبل الله منا و منكن صالح الأعمال

اخر بارت للرواية ◎◎◎◎ヾ(╹◡╹)ノ゙

_________

غـادر يـانغ يـانغ و شياوجون و عـادوا إلى الـصـين ، وظـف شـيـاوجـون هـذه المرة طبيبا موثوقا و ماهرا لـلـعناية بيانغ يانغ وحده شخصيا .

________

بـات جـايهيـون فـي سـجـن مـخـتـلف فـبـعد سـاعـات مـعـدودة سـيـنـفـذ إجـراء الُــحـكم ، مِـن الـغـريـب أن تـجـرى مـحـاكـمـته بهذه السرعة ، لكـنه لم يهتم .

كـان عـلى يـميـنـه شـرطـي و عـلى يساره شرطـي أخـر ، كان ينظر إلى الفراع يـفكر فـي الـعديـد مِـن الأشياء مر الوقت سـريـعا دون إنـتـباهـه عـندما وصـل إلـى الـبـاب الـضخم الذي يفصل بينه و بين ساحة مقتلـه .

فُـتح الـبـاب الحديدي لـيصدر صـريـرا حـادا جـعل جسده يقشعر من سوء الصوت ، هـو سـيتـجـه نـحو الموت بقدميه و لـم يـحـقـق هـدفـه ، خـطى بيمينه لـيـتخطى الـباب الحديدي الضخـم ، كـانت سـاحـة متـوسطة الـمسـاحـة لـم تكـن بالـكبيرة و لـا بـالـصـغيرة ذات شكل مستطيل مملوءة بالحراس ، كـان هـناك الـعديد مِـن الـأسـلحـة الـمعـلقة بـطـريـقة مـرتـبـة عـلى طـاولات خـشـبيـة .

دفـعـه الـحـارسـين لـيـقول أحـدهـما " مـاهي أمنيتك الأخيرة ؟ " سأل ساخرا لينظر جايهيون نحو السماء التي تكسوها السحب ليبتسم
" سأموت و هو لا يزال على قيد الحياة ، دويونغ ارجوك فلتمت لتنطفئ النار داخلي "

همس ليزفر هو لا يعلم لماذا يكره دويونغ ، لكنه يشعر بأنه يكرره و هذا سبب كافي لتصيد أخطائه .

قد يكون مختلا .. لكن هـو نـادم فـجـأة عـندما ناداه الموت أمام إمرئ عينيه ، مهما كان الإنسان قويا و مختلا فهو سيخشى الموت .

لـا تـبـتـسـم • NCT • مـكـتـمـلـةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن