في حديقة ڤيلا دكتور يزيد...
عدد كبير من العمال لأشهر شركه في مجال تنظيم الحفلات بيشتغلوا علي قدم وساق لتزين و تنظيم حديقه الڤيلا تحت إشراف طارق. ☝️
عدد كبير من الزهور زينت الترابيزات و جوانب الحديقه وحمام السباحه مع قليل من الإضاءة الخافته لتصبح الحديقه افضل من أفضل قاعه للافراح.
اما عن شيماء فكانت هي كمان بتستعد كان معاها أشهر ميكب ارتست.
لمسات خفيفه من المكياج بطريقه حرفيه أظهرت جمال شيماء مع تسريحه شعر رقيقه وفستانها اللي باللون السماوي خلي شيماء نجمه بتلمع من نجوم السماء. 👇
طارق ودكتور يزيد استعدوا بدري عشان يكونوا في استقبال المدعوين.
قاسم كان في طريقه لريم عشان يرحوا مع بعض الخطوبه.
اما عن الوضع عند ريم..
كانت بتجهز نفسها عشان تروح حفله الخطوبه.لبست الفستان اللي جابوا قاسم ليها
و حطيت مكياج بسيط بس اهتمت برسم عيونها .
و سابت شعرها حر علي كتفها وطبعاً مانسيتش البرفان بتاعها اللي بريحه الزهور .
كانت ناعمه ورقيقه جداً زي ورده بلدي مفتحه بلونها الوردي الجميل ، واقفت تتأمل نفسها في المرايه و بتكلم نفسها : ياتري حااعجب قاسم ولا لا، وبعدين ماهو اللي جايب الفستان يعني اكيد عاجبوا
فضلت تكلم نفسها كتير قدام المرايه وهي بتظبط في فستانها وشعرها لحد ما فاقت علي رنه تليفونها باسم قاسم
أنت تقرأ
القاسم
Roman d'amourيعيش حياه مزدوجة في الصباح طبيب أسنان ماهر الكل يشهد له بالالتزام ولكن عندما يأتي المساء يصبح انسان متهور لا يخشى شيء بني اسواراً من حديد حول قلبه حتى لا يدخله احد فهل ستأتي من تخترق أسوار قلبه العاليه...؟