خوف

28.7K 651 80
                                    

مُلكي وملاكــي  ومَلكـــي  ومملكتي ❤️

تحتركت بفراشي واشعر انني نمت لدهر
فتحت عيناي بقوه وانا اشعر بجسده قربي
كان نائماً بسلام فقط بنطاله يضع يده على جبته
وصدره العاري
ابتسمت وانا اقبل يده
كان نائماً بعمق نمت على صدره العاري وانا استنشق عطره
مسح على راسي وهو مغمض العينين
"صغيرتي كم الساعه الان ؟"
تسللت اصابعي لترسم خطوط وهميه على جسده
"انها العاشره والنصف !"
فتح عيناه بخمول وهو يجلس على االسرير يستريح بجسده عليه
"انني متعب !"
قبلت خده
"متى اتيت ؟ لم اشعر بك وكيف دخلت المنزل"
نظر نحوي بعبوس
"كنتِ نائمه لم ارد ايقاضك تركتِ نائمه "
قبل انفي
ونظر بعيناي كنت اشعر بطاقته تنتقل بجسدي
انفاسه الحاره التي تلفح وجهي تشعرني انني اود تقبيله ولا انفك عنه ابداً
كان فقط ينظر بوجهي بعيناي !
يمسك بيدي وانا قريبه تكاد شفتينا الارتطام مع بعضها البعض
لكن لم يفعل !
يتحدث وشفته ترتطم بخاصتي
"اشتقت اليكِ لذلك اتيت لم تتصلي طوال اليوم لذلك اتيت لهنا وضعتك هنا ونمت"
كان يشير لصدره اي انني كنت نائمه هنا
علمت سبب نومي العميق هو انني كنت بالنعيم

قربت نفسي منه اكثر اشعر انه مغناطيس وانا حديد
امسكت بشعره وانا اشد عليه اكثر قبلته بقوه كانت اشاره خضراء له
لينقض على شفتاي بقوه ويديه تتسلل اسفل التيشرت خاصتي
ابتعد قليلاً
لكنه يقبل شفتي برقه
مره شفتاي السفلى ينظر بعيناي بهيام داهم روحي
وينتقل لشفتي العليا











نمت على السرير بارهاق وكانني ركضت ميل كامل
ابعد شعري عن وجهي
"هل انتِ بخير ؟"
اومت له وانا اقبل يديه
"هل انا جيده بذلك ؟"
صدم وهو ينظر لي باابتسامه ساخره
حسناً اشعر بالغباء لسؤالي لكن اريد معرفه ان كنت جيده
تقرب اكثر مني قبل انفي
"تبدين كطفله بحضني ، احب ذلك الخجل الذي يعتريكِ عندما المس جزء منكِ وحركاتكِ الغير مدروسه تجعلني ارغب بالمزيد جهلك يقابل خبرتي انا المعلم وانتي الطالبه "
وضعت يدي اسفل راسي
"ولكن الان انت لم تجبني على سؤالي ؟"
ضحك وهو ينظر بمكر
"مافائده الجواب اذا كنتِ تثيرين جنوني ؟"
ضحكت وانا ارد عليه
"هل حقاً افعل ذلك ؟"
رفع حاجبيه
"اشعر انكِ تتقصدين ان تثيريني ، لاتستفزيني "
ضحكت وانا اجلس على معدته
"انا لا استفزك دادي "
بلع ريقه وهو ينظر لشفتي
تحركت يدي على جسده
"هل تحب ماافعل دادي !"
قبلته شفتيه لكن لم يستجب بقي جامده بمكانه
نظرت اليه بغضب
تمددت يدي بالحيته
تناولت اسفل فكه بقبلات بريئه وساخنه
تاوه برجوليه وهو يدفع براسي نحوه
صعدت لشفتيه
قبلني بهمجيه ببربريه واعتقد الامر مباح للمتحابين فهو بالنهايه ماكس
عض شفتي السفله بغيض كانت مؤلمه وانا اشعر بطعم الدماء بفمي
وقفت من مكاني
"دعني اعد لك الفطور !"
ضحك وهو يسحبني بقوه
"سافطر على السرير"
نام فوقي ولكن قاطعه رنين الهاتف

ملاذي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن